ضبطت بلدية محافظة الجبيل 14 سيارة نقل كانت في حوزة عدد من الباعة الجائلين المخالفين، وتنقل أكثر من 450 حبة من الفواكه والخضراوات المتنوعة، وذلك خلال الجولات الميدانية التي قام بها مراقبو قسم الأمن والسلامة بالبلدية ضمن تحسين المشهد الحضري من خلال حملاتهم لمعالجة مظاهر التلوث البصري وحملة الرقابة البلدية.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل م. نايف الدويش، أن مراقبي قسم الأمن والسلامة بالبلدية قاموا خلال شهر رمضان لعام 1440هـ، بعمل جولات ميدانية على الباعة المتجولين في شوارع المحافظة وأمام المساجد، حيث تم حجز 14 مركبة للباعة الجائلين، ومصادرة أكثر من 570 كرتونا من الخضراوات والفواكه يتم عرضها بطريقة مخالفة، وإزالة 32 مبسطا وموقعا عشوائيا لعدد من العمالة الجائلة الذين يمارسون بيع الكماليات والملابس والأدوات الكهربائية بطريقة غير نظامية في مختلف شوارع المحافظة.
وبين «الدويش» أن انتشار هذه الظاهرة يسبب إرباكا كبيرا في حركة السير أمام إشارات المرور وفي الشوارع العامة، وكذلك تفشي الأمراض نتيجة بيع الفواكه والخضار المكشوفة التي تفتقر إلى الضمانات الصحية المطلوبة.
وأكد «الدويش» أن التعليمات والأنظمة واضحة والبلدية ماضية في تطبيق الإجراءات النظامية وإيقاع الغرامات المالية بحق كل مخالف. ونظرا لعدم معرفة مصدر تلك المعروضات وسهولة تلوثها وتعرضها لدرجات حرارة عالية مما قد يتسبب بأضرار صحية على المستهلك فضلا عن تشويهها للمنظر العام للمدينة.
وأوضح رئيس بلدية محافظة الجبيل م. نايف الدويش، أن مراقبي قسم الأمن والسلامة بالبلدية قاموا خلال شهر رمضان لعام 1440هـ، بعمل جولات ميدانية على الباعة المتجولين في شوارع المحافظة وأمام المساجد، حيث تم حجز 14 مركبة للباعة الجائلين، ومصادرة أكثر من 570 كرتونا من الخضراوات والفواكه يتم عرضها بطريقة مخالفة، وإزالة 32 مبسطا وموقعا عشوائيا لعدد من العمالة الجائلة الذين يمارسون بيع الكماليات والملابس والأدوات الكهربائية بطريقة غير نظامية في مختلف شوارع المحافظة.
وبين «الدويش» أن انتشار هذه الظاهرة يسبب إرباكا كبيرا في حركة السير أمام إشارات المرور وفي الشوارع العامة، وكذلك تفشي الأمراض نتيجة بيع الفواكه والخضار المكشوفة التي تفتقر إلى الضمانات الصحية المطلوبة.
وأكد «الدويش» أن التعليمات والأنظمة واضحة والبلدية ماضية في تطبيق الإجراءات النظامية وإيقاع الغرامات المالية بحق كل مخالف. ونظرا لعدم معرفة مصدر تلك المعروضات وسهولة تلوثها وتعرضها لدرجات حرارة عالية مما قد يتسبب بأضرار صحية على المستهلك فضلا عن تشويهها للمنظر العام للمدينة.