أدى حوالي مئتي ألف مصل الصلاة بالمسجد الأقصى، في الجمعة الثانية من شهر رمضان، في يوم اشتدت فيه الحرارة، وسط تشديد أمني إسرائيلي بالقدس القديمة وفي محيطها، وفق الأوقاف الاسلامية.
وقال فراس الدبس مسؤول العلاقات العامة والإعلام بالأوقاف الإسلامية بالقدس: «صلى حوالي مئتي الف مصل في رحاب المسجد الأقصى في الجمعة الثانية من رمضان».
ولشدة ارتفاع درجات الحرارة بشكل استثنائي أمس، رش موظفو الأوقاف الماء عبر الخراطيم على المصلين الذين صلوا في باحات الأقصى للتخفيف عنهم من شدة الحرارة، كما تواجدت سيارات إسعاف وطواقم طبية للمساعدة عند الحاجة.
ونشرت الشرطة الإسرائيلية وعززت قواتها منذ ساعات الصباح الأولى في القدس الشرقية وأزقة البلدة القديمة التي أغلقت محيطها وأبعدت السيارات والحافلات عنها باستثناء الحافلات التي تقل القادمين للصلاة عبر المعابر العسكرية.
وقال متحدث باسم الشرطة الإسرائيلية: إن الشرطة «أغلقت طريق السلطان سليمان وعدة شوارع وطرق؛ لتسهيل دخول عشرات الآلاف من المصلين إلى المسجد الأقصى».
وطلبت شرطة الاحتلال من جميع المصلين «الحفاظ على النظام والأمن».
وقال فراس الدبس مسؤول العلاقات العامة والإعلام بالأوقاف الإسلامية بالقدس: «صلى حوالي مئتي الف مصل في رحاب المسجد الأقصى في الجمعة الثانية من رمضان».
ولشدة ارتفاع درجات الحرارة بشكل استثنائي أمس، رش موظفو الأوقاف الماء عبر الخراطيم على المصلين الذين صلوا في باحات الأقصى للتخفيف عنهم من شدة الحرارة، كما تواجدت سيارات إسعاف وطواقم طبية للمساعدة عند الحاجة.
ونشرت الشرطة الإسرائيلية وعززت قواتها منذ ساعات الصباح الأولى في القدس الشرقية وأزقة البلدة القديمة التي أغلقت محيطها وأبعدت السيارات والحافلات عنها باستثناء الحافلات التي تقل القادمين للصلاة عبر المعابر العسكرية.
وقال متحدث باسم الشرطة الإسرائيلية: إن الشرطة «أغلقت طريق السلطان سليمان وعدة شوارع وطرق؛ لتسهيل دخول عشرات الآلاف من المصلين إلى المسجد الأقصى».
وطلبت شرطة الاحتلال من جميع المصلين «الحفاظ على النظام والأمن».