توافر السلع الأساسية بكميات كبيرة تفوق الطلب الحالي
كشف متعاملون في أسواق المواد الغذائية بالمنطقة الشرقية عن انخفاض أسعار 80% من المنتجات الموسمية جراء ارتفاع معدل المنافسة بين التجار في موسم رمضان، ودخول سلع محلية جديدة، حيث أصبحت بديلا ينافس السلع المستوردة، مؤكدين أن أغلب المستهلكين أصبحوا يركزون حاليا على التعامل مع محلات الجملة بسبب ما تقدمه من أسعار تقل عن أسعار المراكز التجارية التي تنظم العروض التسويقية باستمرار.
وأكد المستثمر في قطاع المواد الغذائية محمد الغامدي أن التجار يعملون على توفير السلع بالأسعار الاقتصادية التي تمكن من المحافظة على العملاء الذين يسعون إلى الحصول على احتياجاتهم بالجودة المناسبة والسعر المنافس.
وأوضح أن سباق التجار في عرض السلع في منافع البيع خاصة أسواق الهايبر ماركت يشتد من أجل تحويل مخزون البضاعة إلى سيولة نقدية، ويكون غالبا مصحوبا بعروض قوية خاصة في السلع الأساسية مثل الأرز والسكر والزيوت النباتية والدقيق، بالإضافة إلى أصناف أخرى تتفاوت بين الشركات المنتجة، ومع ذلك هناك عوامل أثرت سلبا على نتائج هذا السباق، أهمها تراجع القوة الشرائية بسبب تغير ثقافة المستهلك ووعيه نحو نمط الشراء والربط بين الدخل واحتياجاته الشهرية، وينصح الغامدي المستهليكن بأنه لا داعي للشراء بهدف التخزين، فالسلع متوفرة والحمد لله، وأيضا لا بد من تعديل سلوك الشراء في رمضان وغيره وعدم الإسراف مهما كانت إغراءات العروض، والأهم أن نحافظ جميعا على النعمة وما يتبقى منها لأن الجميع مسؤول عن صيانتها.
وقال المستثمر في قطاع المواد الغذائية محمد بن شبلان: إن أسعار أغلب الأصناف من المواد الغذائية كانت أقل في العام الماضي نتيجة فرض نظام ضريبة القيمة المضافة الذي جعل أغلب أسعار السلع ثابتة وغير قابلة للزيادة.
وأضاف: إن أسعار المواد الرئيسية ارتفعت في أواخر 2018م بنسبة تتراوح من 10% إلى 15% مثل أحد أنواع الأرز حجم 40 كيلو الذي كان يباع بـ240 ريالا وزاد سعره بالوقت الحالي في أغلب المحلات إلى 280 ريالا أي أنه زاد بمعدل وصل إلى 15%.
وأكد المستثمر في قطاع المواد الغذائية محمد الغامدي أن التجار يعملون على توفير السلع بالأسعار الاقتصادية التي تمكن من المحافظة على العملاء الذين يسعون إلى الحصول على احتياجاتهم بالجودة المناسبة والسعر المنافس.
وأوضح أن سباق التجار في عرض السلع في منافع البيع خاصة أسواق الهايبر ماركت يشتد من أجل تحويل مخزون البضاعة إلى سيولة نقدية، ويكون غالبا مصحوبا بعروض قوية خاصة في السلع الأساسية مثل الأرز والسكر والزيوت النباتية والدقيق، بالإضافة إلى أصناف أخرى تتفاوت بين الشركات المنتجة، ومع ذلك هناك عوامل أثرت سلبا على نتائج هذا السباق، أهمها تراجع القوة الشرائية بسبب تغير ثقافة المستهلك ووعيه نحو نمط الشراء والربط بين الدخل واحتياجاته الشهرية، وينصح الغامدي المستهليكن بأنه لا داعي للشراء بهدف التخزين، فالسلع متوفرة والحمد لله، وأيضا لا بد من تعديل سلوك الشراء في رمضان وغيره وعدم الإسراف مهما كانت إغراءات العروض، والأهم أن نحافظ جميعا على النعمة وما يتبقى منها لأن الجميع مسؤول عن صيانتها.
وقال المستثمر في قطاع المواد الغذائية محمد بن شبلان: إن أسعار أغلب الأصناف من المواد الغذائية كانت أقل في العام الماضي نتيجة فرض نظام ضريبة القيمة المضافة الذي جعل أغلب أسعار السلع ثابتة وغير قابلة للزيادة.
وأضاف: إن أسعار المواد الرئيسية ارتفعت في أواخر 2018م بنسبة تتراوح من 10% إلى 15% مثل أحد أنواع الأرز حجم 40 كيلو الذي كان يباع بـ240 ريالا وزاد سعره بالوقت الحالي في أغلب المحلات إلى 280 ريالا أي أنه زاد بمعدل وصل إلى 15%.