مع اقتراب موعد أذان المغرب من كل يوم خلال شهر رمضان المبارك يضطر سائقو الشاحنات الكبيرة للوقوف بجانب الطريق السريع لتجهيز الإفطار، حيث يتم إعداد الوجبات الخفيفة في مطبخ الشاحنة بمشاركة عدد من السائقين بعد أن يتم اختيار الموقع المناسب.
يقول علي سليم «سائق شاحنة»: تعودنا في شهر رمضان المبارك ومن خلال خط سير الرحلة أن نخصص الساعة الأخيرة التي تسبق أذان المغرب من كل يوم -خاصة أثناء التنقل بالشاحنة على الطرق السريعة- لتكون فترة راحة وفترة يتم فيها تجمع عدد من سائقي الشاحنات لإعداد وجبات الإفطار الخفيفة، والتي تكون بسيطة جدا.
وقال سامي محمد «سائق شاحنة»: خلال التوقف على جانب الطريق من أجل الإفطار نحرص كل الحرص على اختيار الأماكن الآمنة مراعاة للسلامة المرورية وتكون بعيدة عن مرور السيارات، مؤكدا أن الجميل في ذلك أن عددا من سائقي الشاحنات يتجمعون في مكان واحد ويتم إعداد فطور جماعي يكفي الجميع. وقد أكد عدد من سائقي الشاحنات أنه وعلى الرغم من تنقلاتهم على الطرق السريعة والمشاوير اليومية الطويلة إلا أن ذلك لم يمنعهم من الصيام معبرين عن سعادتهم بذلك.
يقول علي سليم «سائق شاحنة»: تعودنا في شهر رمضان المبارك ومن خلال خط سير الرحلة أن نخصص الساعة الأخيرة التي تسبق أذان المغرب من كل يوم -خاصة أثناء التنقل بالشاحنة على الطرق السريعة- لتكون فترة راحة وفترة يتم فيها تجمع عدد من سائقي الشاحنات لإعداد وجبات الإفطار الخفيفة، والتي تكون بسيطة جدا.
وقال سامي محمد «سائق شاحنة»: خلال التوقف على جانب الطريق من أجل الإفطار نحرص كل الحرص على اختيار الأماكن الآمنة مراعاة للسلامة المرورية وتكون بعيدة عن مرور السيارات، مؤكدا أن الجميل في ذلك أن عددا من سائقي الشاحنات يتجمعون في مكان واحد ويتم إعداد فطور جماعي يكفي الجميع. وقد أكد عدد من سائقي الشاحنات أنه وعلى الرغم من تنقلاتهم على الطرق السريعة والمشاوير اليومية الطويلة إلا أن ذلك لم يمنعهم من الصيام معبرين عن سعادتهم بذلك.