شاركت مدينة الجبيل الصناعية في حملة «رمضان أمان» التي تقيمها مؤسسة وقف شباب خير أمة بالشراكة مع وزارة الداخلية ممثلة بالإدارة العامة للمرور، والتي تقام للمرة الثالثة على التوالي في المملكة بمشاركة 37 مدينة، لتوزيع الوجبات في الطرقات؛ للحد من الحوادث المرورية الناتجة عن السرعة الزائدة خلال ساعات ما قبل الإفطار.
وتحتوي العلبة التي يتم توزيعها من قبل المتطوعين في التقاطعات المرورية المهمة والأماكن المزدحمة على مطويات توعوية إرشادية لتخفيف السرعة وآثارها، إضافة إلى وجبة خفيفة للسائقين قبل موعد أذان المغرب تتضمن الماء والتمر والكعك والمناديل.
وأوضح مدير المشروع في مدينة الجبيل ناصر الشهري لـ«اليوم» أن المتطوعين في الجبيل يقدمون ما يقارب 250 وجبة يوميًا، بإجمالي 5 آلاف وجبة لمدة 20 يومًا، مشيرًا إلى مشاركة أكثر من 350 متطوعا ومتطوعة حتى الآن، يتم تقسيمهم بحسب الأيام عبر الموقع الإلكتروني المتاح لتسجيل المتطوعين، إضافة إلى مشاركة جمعية إطعام لحفظ النعمة بحضور متطوعيها، وتوفير سيارة لنقل الوجبات من مركز التعبئة إلى موقع التوزيع طيلة فترة المشروع التي تبلغ 20 يومًا، كما شارك الأمن العام بتوفير دوريات لتنظيم السيارات، ومساعدة المتطوعين في مواقع التوزيع، وشارك الأمن الصناعي بالهيئة الملكية في الجبيل بتوفير الدعم مع المرور في التنظيم.
وتحتوي العلبة التي يتم توزيعها من قبل المتطوعين في التقاطعات المرورية المهمة والأماكن المزدحمة على مطويات توعوية إرشادية لتخفيف السرعة وآثارها، إضافة إلى وجبة خفيفة للسائقين قبل موعد أذان المغرب تتضمن الماء والتمر والكعك والمناديل.
وأوضح مدير المشروع في مدينة الجبيل ناصر الشهري لـ«اليوم» أن المتطوعين في الجبيل يقدمون ما يقارب 250 وجبة يوميًا، بإجمالي 5 آلاف وجبة لمدة 20 يومًا، مشيرًا إلى مشاركة أكثر من 350 متطوعا ومتطوعة حتى الآن، يتم تقسيمهم بحسب الأيام عبر الموقع الإلكتروني المتاح لتسجيل المتطوعين، إضافة إلى مشاركة جمعية إطعام لحفظ النعمة بحضور متطوعيها، وتوفير سيارة لنقل الوجبات من مركز التعبئة إلى موقع التوزيع طيلة فترة المشروع التي تبلغ 20 يومًا، كما شارك الأمن العام بتوفير دوريات لتنظيم السيارات، ومساعدة المتطوعين في مواقع التوزيع، وشارك الأمن الصناعي بالهيئة الملكية في الجبيل بتوفير الدعم مع المرور في التنظيم.