أصبح الكثيرون يهملون في تناول الغذاء الصحي بانتظام، ولهذا السبب تفاقمت المشكلات الصحية التي تعود لنقص العناصر والمعادن في جسم الإنسان، مما أجبرهم على التوجه نحو تناول المكملات الغذائية.
أوميغا 3
وتؤكد الطبيبة المعتمدة من مجلس إدارة طب الأسرة والطب التكاملي في مجلة everyday health د. شيلبي أغاروال أن المكملات الغذائية عبارة عن مستحضرات ومواد يتم استخراجها من المواد الطبيعية، ولكن بصورة مركزة، بحيث يأخذ الشخص العنصر الذي يحتاجه بصورة نقية أو مع بعض العناصر الأخرى وبصورة مركزة، وتركز في تحضيرها على وجود الألياف والأحماض الأمينية، وتستمر الدراسات في إظهار أن الرجال بحاجة إلى أوميغا 3 لصحة القلب والدماغ، والأحماض الدهنية، كما تعتبر أوميغا 3 حيوية في الوظائف الخلوية وتساعد أيضا على حماية الشرايين من تراكم البلاك. فهي الأكثر شيوعا في الأسماك الدهنية، حيث إنه يكون من الصعب الحصول على ما يكفي من خلال النظام الغذائي وحده.
مكافحة المرض
وأضافت: إنه من المعروف أن فيتامين (د) يلعب دوراً حيوياً في امتصاص الكالسيوم وصحة العظام، لكن الأبحاث المستمرة تشير إلى أنه يحتوي على العديد من خصائص مكافحة المرض الأخرى، وأظهرت دراسة حديثة أن الأفراد المصابين بسرطان البنكرياس وسرطان القولون والمستقيم لديهم مستويات منخفضة للغاية من فيتامين د. وقد ربطت الدراسات أيضًا المستويات الكافية من فيتامين د بالوقاية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية 1000 وحدة دولية يوميا كافية للحصول على هذه الفوائد الصحية.
وأشارت د. شيلبي أغاروال إلى أن مضادات الأكسدة تلعب دورا هاما في حماية الجسم من السرطان، وأظهرت إحدى الدراسات أن ارتفاع مستويات الليكوبين في الدم كان مرتبطا بانخفاض مخاطر الإصابة بسرطان البروستاتا بين أكثر من 400 رجل في الدراسة، ويتم امتصاص الليكوبين بسهولة من خلال مصادر الطعام (الطماطم) والمكملات الغذائية، ويتم تخزينها عند الرجال في غدة البروستات، مما يساهم أيضا في «قدرات مكافحة السرطان».
الطبيب الشخصي
كما يعتبر أنزيم Q10 هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية التي تساعد على الحفاظ على عضلة القلب قوية، ويقلل من الالتهاب، ويمكن أن يبطئ تطور مرض باركنسون، هذا هو أيضا أكثر صعوبة في الحصول على النظام الغذائي اليومي، مما يجعل الملحق اليومي خيارا جيدا. ويعتبر حوالي 100 ملغ يوميا جيدا للكثيرين، ولكن إذا كنت تتناول أيا من أدوية الكوليسترول أو أدوية القلب الأخرى، يمكن أن يساعدك الطبيب الشخصي في تحديد أفضل جرعة لك، كما أن بعض المكملات يمكن أن تتفاعل مع الأدوية العادية. تحقق دائما مع طبيبك الخاص قبل البدء في ملحق ما، حتى يكون على علم بجميع أدويتك والفيتامينات.
أوميغا 3
وتؤكد الطبيبة المعتمدة من مجلس إدارة طب الأسرة والطب التكاملي في مجلة everyday health د. شيلبي أغاروال أن المكملات الغذائية عبارة عن مستحضرات ومواد يتم استخراجها من المواد الطبيعية، ولكن بصورة مركزة، بحيث يأخذ الشخص العنصر الذي يحتاجه بصورة نقية أو مع بعض العناصر الأخرى وبصورة مركزة، وتركز في تحضيرها على وجود الألياف والأحماض الأمينية، وتستمر الدراسات في إظهار أن الرجال بحاجة إلى أوميغا 3 لصحة القلب والدماغ، والأحماض الدهنية، كما تعتبر أوميغا 3 حيوية في الوظائف الخلوية وتساعد أيضا على حماية الشرايين من تراكم البلاك. فهي الأكثر شيوعا في الأسماك الدهنية، حيث إنه يكون من الصعب الحصول على ما يكفي من خلال النظام الغذائي وحده.
مكافحة المرض
وأضافت: إنه من المعروف أن فيتامين (د) يلعب دوراً حيوياً في امتصاص الكالسيوم وصحة العظام، لكن الأبحاث المستمرة تشير إلى أنه يحتوي على العديد من خصائص مكافحة المرض الأخرى، وأظهرت دراسة حديثة أن الأفراد المصابين بسرطان البنكرياس وسرطان القولون والمستقيم لديهم مستويات منخفضة للغاية من فيتامين د. وقد ربطت الدراسات أيضًا المستويات الكافية من فيتامين د بالوقاية من النوبات القلبية والسكتات الدماغية 1000 وحدة دولية يوميا كافية للحصول على هذه الفوائد الصحية.
وأشارت د. شيلبي أغاروال إلى أن مضادات الأكسدة تلعب دورا هاما في حماية الجسم من السرطان، وأظهرت إحدى الدراسات أن ارتفاع مستويات الليكوبين في الدم كان مرتبطا بانخفاض مخاطر الإصابة بسرطان البروستاتا بين أكثر من 400 رجل في الدراسة، ويتم امتصاص الليكوبين بسهولة من خلال مصادر الطعام (الطماطم) والمكملات الغذائية، ويتم تخزينها عند الرجال في غدة البروستات، مما يساهم أيضا في «قدرات مكافحة السرطان».
الطبيب الشخصي
كما يعتبر أنزيم Q10 هو أحد مضادات الأكسدة الطبيعية التي تساعد على الحفاظ على عضلة القلب قوية، ويقلل من الالتهاب، ويمكن أن يبطئ تطور مرض باركنسون، هذا هو أيضا أكثر صعوبة في الحصول على النظام الغذائي اليومي، مما يجعل الملحق اليومي خيارا جيدا. ويعتبر حوالي 100 ملغ يوميا جيدا للكثيرين، ولكن إذا كنت تتناول أيا من أدوية الكوليسترول أو أدوية القلب الأخرى، يمكن أن يساعدك الطبيب الشخصي في تحديد أفضل جرعة لك، كما أن بعض المكملات يمكن أن تتفاعل مع الأدوية العادية. تحقق دائما مع طبيبك الخاص قبل البدء في ملحق ما، حتى يكون على علم بجميع أدويتك والفيتامينات.