وقعت جامعة الملك فيصل ممثلة في شركة وادي الأحساء للاستثمار اتفاقية مع إحدى الشركات، تتضمن اشتراك الشركة والجامعة في منصة الابتكار والاستثمار لمدة ثلاثة أعوام، وذلك ضمن خطة الجامعة المستقبلية لتعزيز هويتها الساعية إلى تحقيق الاستدامة البيئية، والإسهام في تحقيق الأمن الغذائي، وتطوير ممارساتها وأدواتها البحثية والابتكارية الاستثمارية.
ووقع الاتفاقية عن شركة وادي الأحساء معالي مدير الجامعة رئيس مجلس أمناء الشركة الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، في حفل أقيم بهذه المناسبة حضره أعضاء مجلس الجامعة والجهاز التنفيذي للشركة.
وأكد الدكتور العوهلي أهمية هذه الاتفاقية؛ كون الاشتراك في هذه المنصة سيعود على الشركة والجامعة بعوائد نوعية، ومنها تسهيل التواصل مع المسؤولين في الشركات والجامعات الأعضاء في المنصة، حيث تضم المنصة عضوية العديد من الشركات والجامعات المتخصصة في الغذاء والزراعة والاستثمار، كما ستتمكن الجامعة من حضور عدد من الملتقيات، ومن ذلك المنتدى السنوي الذي يناقش آخر الابتكارات والحلول في قطاع الغذاء والزراعة، وفعالية الطاولة الدائرية مع المزارعين للتعرف على مشاكل القطاع الزراعي، وستضع المنصة اسم شركة وادي الأحساء للاستثمار واسم جامعة الملك فيصل على خريطة الغذاء والزراعة العالمية، حيث إن الاسمين سيكونان حاضرين على موقع الشركة على الإنترنت، وعلى جميع إصدارات المجموعة وفي كل الملتقيات التي تعقدها.
من جانبه، أفاد مدير اللجنة التنفيذية لشركة وادي الأحساء للاستثمار الدكتور مهنا بن عبدالله الدلامي أن الاتفاقية ستمنح الشركة فرصًا متعددة للاستثمار في الشركات الناشئة العاملة في قطاع الغذاء والزراعة، وسيكون هناك مجال واسع للدخول في استثمارات مشتركة برأس المال الجريء بين الشركة والمجموعة، وأبعاده تتجاوز تحقيق عائد مالي على رأس المال المستثمر.
كما وقعت جامعة الملك فيصل اتفاقية نوعية أخرى، للإشراف على عشرة مشاريع تحتضنها حاضنة الأعمال التابعة للجامعة والمسماة «نجاحات». وأوضح معالي مدير الجامعة أن الهدف الرئيس من هذه الاتفاقية هو نقل التقنية المرتبطة بكيفية إدارة المسرعات والحاضنات، مبينًا أن حاضنة «نجاحات» في الجامعة مشروع جديد، ويعول عليها كثيرًا في تحويل أفكار ومخرجات بحوث أعضاء هيئة التدريس والطلبة والمجتمع المرتبطة بعمل الحاضنة المتمثل في مجالات الأمن الغذائي والاستدامة البيئية إلى مشاريع وشركات ناشئة ناجحة ومنافسة، لتعزيز إسهامات الجامعة في تحقيق بعض من توجهات رؤية المملكة 2030 المرتبطة بتنويع مصادر الدخل، وتحقيق الأمن الغذائي، وزيادة المحتوى المحلي، وخلق فرص التوظيف وتحفيز ريادة الأعمال، وتأسيس المشاريع الصغيرة والمتوسطة.
ووقع الاتفاقية عن شركة وادي الأحساء معالي مدير الجامعة رئيس مجلس أمناء الشركة الدكتور محمد بن عبدالعزيز العوهلي، في حفل أقيم بهذه المناسبة حضره أعضاء مجلس الجامعة والجهاز التنفيذي للشركة.
وأكد الدكتور العوهلي أهمية هذه الاتفاقية؛ كون الاشتراك في هذه المنصة سيعود على الشركة والجامعة بعوائد نوعية، ومنها تسهيل التواصل مع المسؤولين في الشركات والجامعات الأعضاء في المنصة، حيث تضم المنصة عضوية العديد من الشركات والجامعات المتخصصة في الغذاء والزراعة والاستثمار، كما ستتمكن الجامعة من حضور عدد من الملتقيات، ومن ذلك المنتدى السنوي الذي يناقش آخر الابتكارات والحلول في قطاع الغذاء والزراعة، وفعالية الطاولة الدائرية مع المزارعين للتعرف على مشاكل القطاع الزراعي، وستضع المنصة اسم شركة وادي الأحساء للاستثمار واسم جامعة الملك فيصل على خريطة الغذاء والزراعة العالمية، حيث إن الاسمين سيكونان حاضرين على موقع الشركة على الإنترنت، وعلى جميع إصدارات المجموعة وفي كل الملتقيات التي تعقدها.
من جانبه، أفاد مدير اللجنة التنفيذية لشركة وادي الأحساء للاستثمار الدكتور مهنا بن عبدالله الدلامي أن الاتفاقية ستمنح الشركة فرصًا متعددة للاستثمار في الشركات الناشئة العاملة في قطاع الغذاء والزراعة، وسيكون هناك مجال واسع للدخول في استثمارات مشتركة برأس المال الجريء بين الشركة والمجموعة، وأبعاده تتجاوز تحقيق عائد مالي على رأس المال المستثمر.
كما وقعت جامعة الملك فيصل اتفاقية نوعية أخرى، للإشراف على عشرة مشاريع تحتضنها حاضنة الأعمال التابعة للجامعة والمسماة «نجاحات». وأوضح معالي مدير الجامعة أن الهدف الرئيس من هذه الاتفاقية هو نقل التقنية المرتبطة بكيفية إدارة المسرعات والحاضنات، مبينًا أن حاضنة «نجاحات» في الجامعة مشروع جديد، ويعول عليها كثيرًا في تحويل أفكار ومخرجات بحوث أعضاء هيئة التدريس والطلبة والمجتمع المرتبطة بعمل الحاضنة المتمثل في مجالات الأمن الغذائي والاستدامة البيئية إلى مشاريع وشركات ناشئة ناجحة ومنافسة، لتعزيز إسهامات الجامعة في تحقيق بعض من توجهات رؤية المملكة 2030 المرتبطة بتنويع مصادر الدخل، وتحقيق الأمن الغذائي، وزيادة المحتوى المحلي، وخلق فرص التوظيف وتحفيز ريادة الأعمال، وتأسيس المشاريع الصغيرة والمتوسطة.