زاد معدل الكفاءة التشغيلية للموانئ السعودية التسعة، التي تشرف عليها الهيئة العامة للموانئ «موانئ» بنسبة 15%، وذلك منذ بداية العام الحالي وحتى نهاية شهر فبراير لعام 2019م.
وجاءت هذه الزيادة عبر مناولة تلك الموانئ أكثر من 44 مليون طن، بنسبة زيادة بلغت 10.19%، عن طريق 1.31 مليون حاوية صادرة وواردة، بنسبة زيادة بلغت 6.18%، وذلك مقارنة بالمدة المماثلة من العام السابق 2018م.
وتأتي هذه الزيادة في معدل الكفاءة والقدرة التشغيلية بالموانئ السعودية في ظل الخطوات والخدمات والمبادرات، التي أطلقتها الهيئة العامة للموانئ مؤخراً، التي تهدف من خلالها إلى رفع مستوى الأداء التشغيلي وجودة الأعمال في الموانئ السعودية.
ومن بين تلك الخطوات تطوير وتحسين العقود القائمة والمستقبلية في الموانئ السعودية وفقاً لأفضل المعايير العالمية في هذا المجال عبر تطبيق مؤشرات قياس الأداء «K.P.I» في محطات مناولة الحاويات، وزيادة الطاقة الاستيعابية للموانئ بنسبة 15% لتصل إلى إجمالي 615 مليون طن، إضافة إلى زيادة عدد الأرصفة في الموانئ من 214 إلى 232 رصيفاً، وإيجاد فرص وظيفية مميزة جديدة للقطاع، وجذب الخبرات العالمية من شركات وأفراد ونقل المعرفة وتوطينها، إلى جانب تخفيض التكلفة على التجار، وزيادة الفاعلية والكفاءة في نفس الوقت.
وجاءت هذه الزيادة عبر مناولة تلك الموانئ أكثر من 44 مليون طن، بنسبة زيادة بلغت 10.19%، عن طريق 1.31 مليون حاوية صادرة وواردة، بنسبة زيادة بلغت 6.18%، وذلك مقارنة بالمدة المماثلة من العام السابق 2018م.
وتأتي هذه الزيادة في معدل الكفاءة والقدرة التشغيلية بالموانئ السعودية في ظل الخطوات والخدمات والمبادرات، التي أطلقتها الهيئة العامة للموانئ مؤخراً، التي تهدف من خلالها إلى رفع مستوى الأداء التشغيلي وجودة الأعمال في الموانئ السعودية.
ومن بين تلك الخطوات تطوير وتحسين العقود القائمة والمستقبلية في الموانئ السعودية وفقاً لأفضل المعايير العالمية في هذا المجال عبر تطبيق مؤشرات قياس الأداء «K.P.I» في محطات مناولة الحاويات، وزيادة الطاقة الاستيعابية للموانئ بنسبة 15% لتصل إلى إجمالي 615 مليون طن، إضافة إلى زيادة عدد الأرصفة في الموانئ من 214 إلى 232 رصيفاً، وإيجاد فرص وظيفية مميزة جديدة للقطاع، وجذب الخبرات العالمية من شركات وأفراد ونقل المعرفة وتوطينها، إلى جانب تخفيض التكلفة على التجار، وزيادة الفاعلية والكفاءة في نفس الوقت.