عبر الفائز بجائزة التصوير الفوتوغرافي مهند جمال اليحيى، عن فرحته العارمة لفوزه بالصورة التي التقطها لفعالية «عرض ثلاثي الأبعاد» بكورنيش الخبر ضمن «فعاليات موسم الشرقية»، وتكريمه بالجائزة وهي عبارة عن قسيمة شرائية بقيمة 5000 ريال.
وأعرب مهند اليحيى، عن شكره وتقديره للجنة المنظمة لفعاليات «موسم الشرقية» على هذا التكريم الذي يُعد حافزا قويا ودافعا هاما له لمواصلة شغفه بالتصوير، موضحا أن الصورة التي فازت في هذه الفعالية قام بالتقاطها من سطح أحد الأبراج الموازية لموقع الحدث والتي تعكس الروح الجمالية لمدينة الخبر.
وقال اليحيى، البالغ من العمر 24 عاما، وهو من أصحاب الهمم، إن شغفه وحبه للتصوير كهواية بدأ منذ الصغير وأنه مارس التصوير منذ أن كان عمره 14 سنة، مشيرا إلى مشاركته في عدة مسابقات محلية وعالمية أبرزها مسابقة نظمت خلال اليوم الوطني، وتمكن من حصد جائزة فيها نظير تصويره لمسجد في كورنيش الخبر.
وأوضح، أن زاوية التقاط الصور يحددها حس المصور ذاته ورؤيته للجمال الذي يقف خلف عدسة الكاميرا لالتقاط صورة رائعة ومعبرة، مؤكدا أنه سوف يعمل على تطوير هوايته في التصوير بمجرد إكمال دراسته الجامعية.
وخصصت اللجنة المنظمة لموسم الشرقية جوائز مقدمة للجمهور يوميا عبر تحد يسهم في بث روح التنافس بين الشباب من الجنسين، إيمانا منها بوجود الكفاءات القادرة على الانطلاق نحو المستقبل عبر تجسيد لقطات فوتوغرافية مميزة، تبرز المواهب واستقطاب المصورين الهواة عبر توثيق الصورة الرائعة التي تعكس البعد الجمالي والسياحي لموسم الشرقية.
كما تتيح هذه المسابقة للمصورين في مجال التصوير الفوتوغرافي والفيديو إطلاق قدراتهم الإبداعية والتعبير عنها عن طريق عدسة الكاميرا؛ مما يؤكد الدور الهام لموسم الشرقية في اكتشاف المبدعين السعوديين وإظهار مواهبهم الخلاقة في مجالات الثقافة والفنون والآداب والرياضة، وتطويرها بطريقة تفاعلية وإبداعية رائعة تسهم في بناء مجتمع إبداعي للارتقاء بنمط الحياة في المملكة.
وأعرب مهند اليحيى، عن شكره وتقديره للجنة المنظمة لفعاليات «موسم الشرقية» على هذا التكريم الذي يُعد حافزا قويا ودافعا هاما له لمواصلة شغفه بالتصوير، موضحا أن الصورة التي فازت في هذه الفعالية قام بالتقاطها من سطح أحد الأبراج الموازية لموقع الحدث والتي تعكس الروح الجمالية لمدينة الخبر.
وقال اليحيى، البالغ من العمر 24 عاما، وهو من أصحاب الهمم، إن شغفه وحبه للتصوير كهواية بدأ منذ الصغير وأنه مارس التصوير منذ أن كان عمره 14 سنة، مشيرا إلى مشاركته في عدة مسابقات محلية وعالمية أبرزها مسابقة نظمت خلال اليوم الوطني، وتمكن من حصد جائزة فيها نظير تصويره لمسجد في كورنيش الخبر.
وأوضح، أن زاوية التقاط الصور يحددها حس المصور ذاته ورؤيته للجمال الذي يقف خلف عدسة الكاميرا لالتقاط صورة رائعة ومعبرة، مؤكدا أنه سوف يعمل على تطوير هوايته في التصوير بمجرد إكمال دراسته الجامعية.
وخصصت اللجنة المنظمة لموسم الشرقية جوائز مقدمة للجمهور يوميا عبر تحد يسهم في بث روح التنافس بين الشباب من الجنسين، إيمانا منها بوجود الكفاءات القادرة على الانطلاق نحو المستقبل عبر تجسيد لقطات فوتوغرافية مميزة، تبرز المواهب واستقطاب المصورين الهواة عبر توثيق الصورة الرائعة التي تعكس البعد الجمالي والسياحي لموسم الشرقية.
كما تتيح هذه المسابقة للمصورين في مجال التصوير الفوتوغرافي والفيديو إطلاق قدراتهم الإبداعية والتعبير عنها عن طريق عدسة الكاميرا؛ مما يؤكد الدور الهام لموسم الشرقية في اكتشاف المبدعين السعوديين وإظهار مواهبهم الخلاقة في مجالات الثقافة والفنون والآداب والرياضة، وتطويرها بطريقة تفاعلية وإبداعية رائعة تسهم في بناء مجتمع إبداعي للارتقاء بنمط الحياة في المملكة.