اليوم- وكالات

أثارت عاصفة شمسية ضخمة ضربت الأرض منذ آلاف السنين، المخاوف من احتمال وقوع حدث مماثل قاب قوسين أو أدنى.

وتميزت العاصفة القديمة التي ضرت كوكبنا قبل نحو 2600 عام، بأنها أقوى بنسبة 1000% من أي عاصفة شمسية اكتُشفت في السنوات السبعين الماضية، وهي قوة كافية لتدمير الإلكترونيات الحديثة بالكامل.

ويمكن أن تؤدي العواصف الشمسية الصغيرة في العصر الحديث، إلى انقطاع التيار الكهربائي على نطاق واسع في السويد وكندا.

وعلى الرغم من أن الخبراء حذروا في السابق من مخاطر العواصف الشمسية، فقد ثبت أنه من الصعب التنبؤ بمكان وزمان حدوث الضربة المتوقعة.