برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، تنطلق يومي الأربعاء والخميس القادمين أعمال الملتقى التاسع عشر لأبحاث الحج والعمرة والزيارة الذي يُعقد بالتعاون والشراكة مع جامعة طيبة بالمدينة المنورة.
وكشف مدير معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى د. سامي برهمين عن قبول 50 ورقة علمية محكمة، و40 ورقة عمل في جلسات الملتقى، منوها بأن حفل الافتتاح يشرفه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز.
وأشار برهمين الى أن الملتقى يعقد دوريا كل عام بالتناوب بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، ويهدف إلى إبراز جهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن، بناء على الخبرات العلمية المتراكمة في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة وبقية الجهات المعنية ذات العلاقة بمنظومة الحج والعمرة، لافتا إلى أن أهم مخرجات الملتقى المتوقعة، استعراض أبرز وأهم الأوراق المقدمة والرفع بالتوصيات لتبنيها من الجهات المعنية بخدمة ضيوف الرحمن من الوزارات والجهات الخدماتية بما يتوافق مع رؤية 2030 للتيسير على حجاج بيت الله الحرام، ورفع الطاقة الاستيعابية، وتفعيل دور القطاع الخاص في ذلك.
وأفاد وكيل معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة عضو اللجنة العلمية للملتقى د. مازن الشمراني، بأن الملتقى يشتمل على 6 جلسات تتضمن أوراق عمل يقدمها المشاركون، تتناول مختلف المجالات العلمية الإدارية، والهندسية، والبيئية، والصحية، والتقنية المعلوماتية، والإعلامية وعددا من العروض والملصقات العلمية، مؤكدا أن أبرز معالم الدورة الجديدة تقديم 220 ملخصا علميا، حيث يعد العدد الأكبر في تلقي الملخصات بمختلف المجالات.
وبين الشمراني أن الجلستين الأولى والثانية خصصتا لاستعراض المشاركات في مجال الدراسات الإنسانية والإعلامية، والدراسات البيئية والصحية، كما تتناول الجلسة العلمية الثالثة المبادرات والجهود في خدمة ضيوف الرحمن، فيما تناقش الجلسة الخامسة أوراق العمل والأبحاث في مجالات العمران والهندسة، في حين تبحث الجلسة العلمية الأخيرة مجال التقنيات وتطبيقاتها.
وكشف مدير معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بجامعة أم القرى د. سامي برهمين عن قبول 50 ورقة علمية محكمة، و40 ورقة عمل في جلسات الملتقى، منوها بأن حفل الافتتاح يشرفه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة المدينة المنورة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز.
وأشار برهمين الى أن الملتقى يعقد دوريا كل عام بالتناوب بين مكة المكرمة والمدينة المنورة، ويهدف إلى إبراز جهود المملكة في خدمة ضيوف الرحمن، بناء على الخبرات العلمية المتراكمة في معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة وبقية الجهات المعنية ذات العلاقة بمنظومة الحج والعمرة، لافتا إلى أن أهم مخرجات الملتقى المتوقعة، استعراض أبرز وأهم الأوراق المقدمة والرفع بالتوصيات لتبنيها من الجهات المعنية بخدمة ضيوف الرحمن من الوزارات والجهات الخدماتية بما يتوافق مع رؤية 2030 للتيسير على حجاج بيت الله الحرام، ورفع الطاقة الاستيعابية، وتفعيل دور القطاع الخاص في ذلك.
وأفاد وكيل معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة عضو اللجنة العلمية للملتقى د. مازن الشمراني، بأن الملتقى يشتمل على 6 جلسات تتضمن أوراق عمل يقدمها المشاركون، تتناول مختلف المجالات العلمية الإدارية، والهندسية، والبيئية، والصحية، والتقنية المعلوماتية، والإعلامية وعددا من العروض والملصقات العلمية، مؤكدا أن أبرز معالم الدورة الجديدة تقديم 220 ملخصا علميا، حيث يعد العدد الأكبر في تلقي الملخصات بمختلف المجالات.
وبين الشمراني أن الجلستين الأولى والثانية خصصتا لاستعراض المشاركات في مجال الدراسات الإنسانية والإعلامية، والدراسات البيئية والصحية، كما تتناول الجلسة العلمية الثالثة المبادرات والجهود في خدمة ضيوف الرحمن، فيما تناقش الجلسة الخامسة أوراق العمل والأبحاث في مجالات العمران والهندسة، في حين تبحث الجلسة العلمية الأخيرة مجال التقنيات وتطبيقاتها.