فتح مجلس الشورى أمس جلسة حوار تحت عنوان «دور شباب الأعمال في التنمية الاقتصادية وتحقيق رؤية المملكة 2030»، بحضور مساعد رئيس المجلس د. يحيى الصمعان، وعدد من ممثلي الجهات المعنية وشباب الأعمال في الغرف التجارية بالرياض ومكة والشرقية.
وأكد د. الصمعان أن المجلس يسعى للتواصل المستمر مع المجتمع، وتبني المقترحات من خلال أجهزة التواصل الذكية، لقناعته لخلق بيئة تشريعية ملائمة للجانب الاقتصادي.
وأشار إلى أن لجنة الاقتصاد والطاقة في المجلس تهتم بتحقيق نمو اقتصادي خاصة في ضوء رؤية المملكة 2030، لخلق مناخ جاذب للاستثمار، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يتساءل دائما عن الجوانب القضائية والتشريعية لذلك ما يتعلق بالجانب التشريعي شيء مهم، فالمجلس يمارس دورا تشريعيا مهما وخاصة المشروعات المحالة من قبل الحكومة وإضافة بعض التعديلات عليها.
وأوضح عضو مجلس الشورى عبدالرحمن الراشد لـ «اليوم» أهمية دور شباب وشابات الأعمال، وأشار إلى أن من أهم الركائز في رؤية 2030 تطوير الأعمال وتحسين بيئة المناخ الاستثماري وتنويع المناشط، مما دفع الغرف التجارية والجهات الحكومية للتركيز على هذه الفئة وعمل الكثير من الورش لتمكينهم ومساعدتهم.
وأوضح أن الورشة الحوارية ستجمع الغرف التجارية والجهات الحكومية مع شباب الأعمال للمساعدة على معرفة ما يستحقونه من اهتمام وتوجيه وتفعيل دورهم.
وأكد د. الصمعان أن المجلس يسعى للتواصل المستمر مع المجتمع، وتبني المقترحات من خلال أجهزة التواصل الذكية، لقناعته لخلق بيئة تشريعية ملائمة للجانب الاقتصادي.
وأشار إلى أن لجنة الاقتصاد والطاقة في المجلس تهتم بتحقيق نمو اقتصادي خاصة في ضوء رؤية المملكة 2030، لخلق مناخ جاذب للاستثمار، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يتساءل دائما عن الجوانب القضائية والتشريعية لذلك ما يتعلق بالجانب التشريعي شيء مهم، فالمجلس يمارس دورا تشريعيا مهما وخاصة المشروعات المحالة من قبل الحكومة وإضافة بعض التعديلات عليها.
وقال عضو مجلس الشورى د.سعيد الشيخ : تقوم رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني وبرامج تحقيق الرؤية على 12 برنامجا وأهمها برنامج التوازن المالي، هناك تحد مالي تواجهه الدولة يتمثل في كيفية تحقيق ميزانية قوية تسعى إلى أن يكون العجز صفريا سنة 2023، وفي ذات الوقت الدولة تطمح في الإنفاق على مشروعات البنية التحتية، والرواتب والأجور وغيرها، ولتحقيق ذلك الدولة أقدمت على عدد من الاجراءات .
وبين أن الأوضاع الاقتصادية بدأت في التحسن والصورة الآن أكثر إيجابية، فهناك توقع أن يكون النمو الاقتصادي خلال العام 2019 أفضل من سابقيه، وقال: نتطلع في المجلس إلى مساهمة أكثر من المجالس الاستشارية للمشاركة في تقوية البعد المحلي والفهم الاقتصادي.
وتناولت العضو نورة اليوسف الفرص المستقبلية لشباب الأعمال وقالت: يجب علينا أن نتحدث عن أهداف رؤية 2030، من الأهمية أن ندرك أن الاقتصاد الحكومي كان هو المهيمن على السوق، والآن الدولة تعطي الفرصة للقطاع الخاص للدخول في غمار المنافسة، والشباب جزء من هذا القطاع الخاص.
وقال العضو الدكتور عبيد العبدلي: إن شباب الأعمال يبحثون عن حلول وليس وعود، فهناك جهات كثيرة تدعي أنها تدعم للشباب، مضيفا: مشكلة رواد الأعمال لا تكمن في الأمور المادية فكل الجهات الآن تقدم دعم مالي، ولكن تكمن في التسويق، فليست لدينا جهة في المملكة تقوم بتسويق منتجات الشباب بالطريقة الصحيحة.
وأكد د. الصمعان أن المجلس يسعى للتواصل المستمر مع المجتمع، وتبني المقترحات من خلال أجهزة التواصل الذكية، لقناعته لخلق بيئة تشريعية ملائمة للجانب الاقتصادي.
وأشار إلى أن لجنة الاقتصاد والطاقة في المجلس تهتم بتحقيق نمو اقتصادي خاصة في ضوء رؤية المملكة 2030، لخلق مناخ جاذب للاستثمار، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يتساءل دائما عن الجوانب القضائية والتشريعية لذلك ما يتعلق بالجانب التشريعي شيء مهم، فالمجلس يمارس دورا تشريعيا مهما وخاصة المشروعات المحالة من قبل الحكومة وإضافة بعض التعديلات عليها.
وأوضح عضو مجلس الشورى عبدالرحمن الراشد لـ «اليوم» أهمية دور شباب وشابات الأعمال، وأشار إلى أن من أهم الركائز في رؤية 2030 تطوير الأعمال وتحسين بيئة المناخ الاستثماري وتنويع المناشط، مما دفع الغرف التجارية والجهات الحكومية للتركيز على هذه الفئة وعمل الكثير من الورش لتمكينهم ومساعدتهم.
وأوضح أن الورشة الحوارية ستجمع الغرف التجارية والجهات الحكومية مع شباب الأعمال للمساعدة على معرفة ما يستحقونه من اهتمام وتوجيه وتفعيل دورهم.
وأكد د. الصمعان أن المجلس يسعى للتواصل المستمر مع المجتمع، وتبني المقترحات من خلال أجهزة التواصل الذكية، لقناعته لخلق بيئة تشريعية ملائمة للجانب الاقتصادي.
وأشار إلى أن لجنة الاقتصاد والطاقة في المجلس تهتم بتحقيق نمو اقتصادي خاصة في ضوء رؤية المملكة 2030، لخلق مناخ جاذب للاستثمار، مشيرا إلى أن المستثمر الأجنبي يتساءل دائما عن الجوانب القضائية والتشريعية لذلك ما يتعلق بالجانب التشريعي شيء مهم، فالمجلس يمارس دورا تشريعيا مهما وخاصة المشروعات المحالة من قبل الحكومة وإضافة بعض التعديلات عليها.
وقال عضو مجلس الشورى د.سعيد الشيخ : تقوم رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني وبرامج تحقيق الرؤية على 12 برنامجا وأهمها برنامج التوازن المالي، هناك تحد مالي تواجهه الدولة يتمثل في كيفية تحقيق ميزانية قوية تسعى إلى أن يكون العجز صفريا سنة 2023، وفي ذات الوقت الدولة تطمح في الإنفاق على مشروعات البنية التحتية، والرواتب والأجور وغيرها، ولتحقيق ذلك الدولة أقدمت على عدد من الاجراءات .
وبين أن الأوضاع الاقتصادية بدأت في التحسن والصورة الآن أكثر إيجابية، فهناك توقع أن يكون النمو الاقتصادي خلال العام 2019 أفضل من سابقيه، وقال: نتطلع في المجلس إلى مساهمة أكثر من المجالس الاستشارية للمشاركة في تقوية البعد المحلي والفهم الاقتصادي.
وتناولت العضو نورة اليوسف الفرص المستقبلية لشباب الأعمال وقالت: يجب علينا أن نتحدث عن أهداف رؤية 2030، من الأهمية أن ندرك أن الاقتصاد الحكومي كان هو المهيمن على السوق، والآن الدولة تعطي الفرصة للقطاع الخاص للدخول في غمار المنافسة، والشباب جزء من هذا القطاع الخاص.
وقال العضو الدكتور عبيد العبدلي: إن شباب الأعمال يبحثون عن حلول وليس وعود، فهناك جهات كثيرة تدعي أنها تدعم للشباب، مضيفا: مشكلة رواد الأعمال لا تكمن في الأمور المادية فكل الجهات الآن تقدم دعم مالي، ولكن تكمن في التسويق، فليست لدينا جهة في المملكة تقوم بتسويق منتجات الشباب بالطريقة الصحيحة.