تقدم الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود محافظ الأحساء، عصر أمس، جموع المصلين الذين أدوا الصلاة على شهيد الوطن في الحد الجنوبي وكيل رقيب عبدالله الحربي بجامع عمر بن الخطاب بمدينة العيون، بحضور مدراء الجهات الحكومية والقطاعات العسكرية بالمحافظة.
وقد شيعت جموع غفيرة من المصلين جثمان شهيد الوطن بمقبرة النهارش بمدينة العيون، والذي استشهد في الحد الجنوبي دفاعا عن دينه ووطنه.
ونقل محافظ الأحساء تعازي صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، لذوي الشهيد الذي استشهد يوم أمس الأول دفاعا عن دينه ووطنه، سائلا الله تعالى أن يسكنه فسيح جناته، وأن يتقبله من الشهداء، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهة أخرى، قال سعد عبدالله الحربي، والد الشهيد، لـ «اليوم»: «علمت باستشهاد ابني وأنا في موقع عملي، ونحن ولله الحمد مؤمنون بكل ما كتبه الله لنا باستشهاد ابننا عبدالله في الحد الجنوبي وهو يدافع عن دينه ووطنه، وإنه لفخر لنا جميعا، فكلنا جنود مجندة للدفاع والذود بكل ما نملك عن وطننا الغالي، ونسأل الله العلي القدير أن يتقبله من الشهداء، وأن ينصر جنودنا في الحد الجنوبي، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة -حفظها الله-».
وقد شيعت جموع غفيرة من المصلين جثمان شهيد الوطن بمقبرة النهارش بمدينة العيون، والذي استشهد في الحد الجنوبي دفاعا عن دينه ووطنه.
ونقل محافظ الأحساء تعازي صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، وصاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، لذوي الشهيد الذي استشهد يوم أمس الأول دفاعا عن دينه ووطنه، سائلا الله تعالى أن يسكنه فسيح جناته، وأن يتقبله من الشهداء، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
من جهة أخرى، قال سعد عبدالله الحربي، والد الشهيد، لـ «اليوم»: «علمت باستشهاد ابني وأنا في موقع عملي، ونحن ولله الحمد مؤمنون بكل ما كتبه الله لنا باستشهاد ابننا عبدالله في الحد الجنوبي وهو يدافع عن دينه ووطنه، وإنه لفخر لنا جميعا، فكلنا جنود مجندة للدفاع والذود بكل ما نملك عن وطننا الغالي، ونسأل الله العلي القدير أن يتقبله من الشهداء، وأن ينصر جنودنا في الحد الجنوبي، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان في ظل حكومتنا الرشيدة -حفظها الله-».