فاز الشاب مايكل كارول بالجائزة الكبرى في اليانصيب أو اللوتو، البالغة قيمتها 12 مليون دولار.
وبعد ذلك التاريخ، تغيرت حياته وصار يتصدر الصفحات الأولى في الصحف بعد إقامته سلسلة من الحفلات الصاخبة بقصره الجديد الذي اشتراه بجزء من قيمة الجائزة، وبعد سنوات من البذخ والمجون، عاد كارول إلى أرض الواقع، وأصبح يعمل حطابا وبائعا للفحم.
وقال: «اختفت 10 ملايين دولار في 10 سنوات فقط، ولا أملك بيتا أو سيارة، لكنني لا أشعر بالمرارة.. فما يأتي بسهولة يذهب بسهولة».
ويبدأ كارول عمله في السادسة صباحا ويعمل لمدة 12 ساعة يوميا في مجال تجارة الوقود في مدينة إلغين بإقليم موراي في اسكتلندا.
لكنه يصر على أنه لا يشكو بشأن العمل «الذي يتعب الظهر كثيرا»، وأن اختفاء الثروة والتفريط بها هو في الواقع عبارة عن «نعمة مستترة».
وبعد ذلك التاريخ، تغيرت حياته وصار يتصدر الصفحات الأولى في الصحف بعد إقامته سلسلة من الحفلات الصاخبة بقصره الجديد الذي اشتراه بجزء من قيمة الجائزة، وبعد سنوات من البذخ والمجون، عاد كارول إلى أرض الواقع، وأصبح يعمل حطابا وبائعا للفحم.
وقال: «اختفت 10 ملايين دولار في 10 سنوات فقط، ولا أملك بيتا أو سيارة، لكنني لا أشعر بالمرارة.. فما يأتي بسهولة يذهب بسهولة».
ويبدأ كارول عمله في السادسة صباحا ويعمل لمدة 12 ساعة يوميا في مجال تجارة الوقود في مدينة إلغين بإقليم موراي في اسكتلندا.
لكنه يصر على أنه لا يشكو بشأن العمل «الذي يتعب الظهر كثيرا»، وأن اختفاء الثروة والتفريط بها هو في الواقع عبارة عن «نعمة مستترة».