تبدأ ورشة بيت السرد العربية في جمعية الثقافة والفنون بالدمام بماراثون قراءة ومناقشة روايات القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية «بوكر العربية» للموسم الثالث على التوالي.
وأوضحت منسقة ورشة بيت السرد القاصة والروائية مريم الحسن، أن ماراثون الورشة سينطلق بقراءة ومناقشة رواية (بريد الليل) للروائية هدى بركات، الثلاثاء المقبل، وتستمر جلسات مناقشة روايات «بوكر العربية» على مدى ستة أسابيع، تنتهي باختيار الرواية التي يرى استحقاقها للجائزة العالمية مجموعة الكتاب والنقاد والمثقفين المنتظمين في قراءات الورشة، لافتة إلى أن ورشة بيت السرد العربية كلجنة تحكيم موازية تحرص على تحكيم وإعلان الرواية المرشحة للجائزة قبل إعلان الرواية الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية، وكانت ورشة بيت السرد في جمعية الثقافة والفنون رشحت في الموسمين الماضيين على التوالي رواية (في غرفة العنكبوت) للروائي المصري محمد عبدالنبي، ورواية (الحالة الحرجة للمدعو ك) للروائي السعودي عزيز محمد، وناقشت الورشة منذ تدشينها في 10 يونيو 2015، (35) كتابا، وكان انطلاقها بمناقشة رواية (فرانكشتاين في بغداد) للروائي العراقي أحمد سعداوي. ومن خلال اهتمام جمعية الثقافة والفنون بالدمام بالفنون البصرية وتنوع مجالاتها، استضافت المصور فيصل الدريويش، الخميس الماضي، في محاضرة ليحكي عن تجربته مع تصوير «الخيل العربية» ومشاركة الجمهور شغفه بهذه الكائنات الجميلة من خلال استعراض مقاطع تحمل الكثير من أعماله، موضحا أهم صفات «الخيل العربية» وسلالات الخيول مثل «الهندية والأمريكية والأوروبية».
وأوضحت منسقة ورشة بيت السرد القاصة والروائية مريم الحسن، أن ماراثون الورشة سينطلق بقراءة ومناقشة رواية (بريد الليل) للروائية هدى بركات، الثلاثاء المقبل، وتستمر جلسات مناقشة روايات «بوكر العربية» على مدى ستة أسابيع، تنتهي باختيار الرواية التي يرى استحقاقها للجائزة العالمية مجموعة الكتاب والنقاد والمثقفين المنتظمين في قراءات الورشة، لافتة إلى أن ورشة بيت السرد العربية كلجنة تحكيم موازية تحرص على تحكيم وإعلان الرواية المرشحة للجائزة قبل إعلان الرواية الفائزة بالجائزة العالمية للرواية العربية، وكانت ورشة بيت السرد في جمعية الثقافة والفنون رشحت في الموسمين الماضيين على التوالي رواية (في غرفة العنكبوت) للروائي المصري محمد عبدالنبي، ورواية (الحالة الحرجة للمدعو ك) للروائي السعودي عزيز محمد، وناقشت الورشة منذ تدشينها في 10 يونيو 2015، (35) كتابا، وكان انطلاقها بمناقشة رواية (فرانكشتاين في بغداد) للروائي العراقي أحمد سعداوي. ومن خلال اهتمام جمعية الثقافة والفنون بالدمام بالفنون البصرية وتنوع مجالاتها، استضافت المصور فيصل الدريويش، الخميس الماضي، في محاضرة ليحكي عن تجربته مع تصوير «الخيل العربية» ومشاركة الجمهور شغفه بهذه الكائنات الجميلة من خلال استعراض مقاطع تحمل الكثير من أعماله، موضحا أهم صفات «الخيل العربية» وسلالات الخيول مثل «الهندية والأمريكية والأوروبية».