أطلق المجلس البلدي بمحافظة القطيف وبلدية تاروت، صباح أمس، حملة تشجير في حي الشاطئ بجزيرة تاروت.
وحضر انطلاق الحملة رئيس المجلس البلدي بمحافظة القطيف م. شفيق آل سيف وعدد من أعضاء المجلس البلدي، بالإضافة إلى عدد من أهالي الحي. فيما رافق الحملة «ركن العصيدة» وذلك في خطوة لإحياء الأكلات الشعبية القديمة بقيادة الشيف فاضل آل ابريه بالإضافة إلى ركن التاوة، وركن الخوصيات وركن للرسم للأطفال.
وقالت عضو المجلس البلدي في محافظة القطيف فاضل الدهان: إن هذه الحملة تأتي استمرارًا لحملة أشجارنا التي تستهدف إعادة استزراع الأشجار المحلية بالمنطقة، وثمرة تعاون مع مجموعة من المبادرين، مشيرا إلى أن المجلس والأهالي يسعون إلى أن تكون نتائجها أنموذجًا يحتذى به في جميع المناطق.
وبين أن المجلس سينفذ الحملة على عدة مراحل بعد اختيار المواقع المناسبة بالتنسيق مع بلدية المحافظة في مختلف أنحاء المحافظة، لافتا إلى أن الحملة تستهدف غرس نحو 1000 شتلة من الأشجار المحلية، بينها اللوز والكعك والمانجو والتوت والتين والكنار. ولفت إلى أن العنصر الأساسي في الاختيار يتمثل في توافق الاشتراطات لنمو هذه النوعية من الأشجار من التربة الصالحة وغيرها من الاشتراطات الأخرى.
وأوضح رئيس بلدية تاروت المهندس عادل آل عبية، أن البلدية تحرص على تعزيز المشاركة الاجتماعية ضمن مبادرات التعاون المختلفة، لافتا إلى أن الحملة ترجمة عملية للتعاون القائم بين المجلس البلدي وبلدية المحافظة، مشيرا إلى أن البلدية تولي أهمية لغرس الأشجار لزيادة الرقعة الخضراء في المحافظة.
وحضر انطلاق الحملة رئيس المجلس البلدي بمحافظة القطيف م. شفيق آل سيف وعدد من أعضاء المجلس البلدي، بالإضافة إلى عدد من أهالي الحي. فيما رافق الحملة «ركن العصيدة» وذلك في خطوة لإحياء الأكلات الشعبية القديمة بقيادة الشيف فاضل آل ابريه بالإضافة إلى ركن التاوة، وركن الخوصيات وركن للرسم للأطفال.
وقالت عضو المجلس البلدي في محافظة القطيف فاضل الدهان: إن هذه الحملة تأتي استمرارًا لحملة أشجارنا التي تستهدف إعادة استزراع الأشجار المحلية بالمنطقة، وثمرة تعاون مع مجموعة من المبادرين، مشيرا إلى أن المجلس والأهالي يسعون إلى أن تكون نتائجها أنموذجًا يحتذى به في جميع المناطق.
وبين أن المجلس سينفذ الحملة على عدة مراحل بعد اختيار المواقع المناسبة بالتنسيق مع بلدية المحافظة في مختلف أنحاء المحافظة، لافتا إلى أن الحملة تستهدف غرس نحو 1000 شتلة من الأشجار المحلية، بينها اللوز والكعك والمانجو والتوت والتين والكنار. ولفت إلى أن العنصر الأساسي في الاختيار يتمثل في توافق الاشتراطات لنمو هذه النوعية من الأشجار من التربة الصالحة وغيرها من الاشتراطات الأخرى.
وأوضح رئيس بلدية تاروت المهندس عادل آل عبية، أن البلدية تحرص على تعزيز المشاركة الاجتماعية ضمن مبادرات التعاون المختلفة، لافتا إلى أن الحملة ترجمة عملية للتعاون القائم بين المجلس البلدي وبلدية المحافظة، مشيرا إلى أن البلدية تولي أهمية لغرس الأشجار لزيادة الرقعة الخضراء في المحافظة.