احتفلت الجمعية الخيرية للتنمية الأسرية بالمنطقة الشرقية «وئام» مؤخرا باختتام البرنامج التدريبي الـ300 من برامج تأهيل المقبلين على الزواج، بحضور الأمين العام للجمعية الدكتور محمد بن عبدالرحمن العبدالقادر، ومنسوبي الجمعية ومتدربي البرنامج، وذلك بمقر الجمعية بالدمام.
وأوضح الأمين العام لجمعية «وئام» الدكتور محمد العبدالقادر، أن الجمعية عملت في أعوامها العشرة على تقديم برامج ومبادرات تسهم في رفع نسب الاستقرار الأسري، وتعزز جودة الحياة الأسرية، ومنها برنامج تأهيل المقبلين على الزواج الذي يتناول محاور هامة في حياة الأسرة في الجوانب الشرعية، والاجتماعية، والطبية، بالإضافة إلى تركيز البرنامج في الآونة الأخيرة على جانب «الوعي المالي» لرب الأسرة، بوصفه ركيزةً هامة من ركائز استقرار ونماء الأسرة. وبين أن الجمعية قدمت البرنامج لأكثر من 4 آلاف مستفيد على مدار أعوامها العشرة، ونفذت البرنامج في مختلف محافظات المنطقة الشرقية، مشيراً إلى أن «وئام» تواصل متابعتها مع مستفيدي البرنامج في فترة ما بعد الزواج لتقديم خدمات الإرشاد الأسري والزوجي بحسب الحالة، ودعوة المستفيد وزوجته لحضور برامج الجمعية المختلفة، مشيراً إلى أن الجمعية وعبر مسار الهبة المالية تقدم المساعدة للمستفيد لبداية حياته الزوجية، وهو ما مكن الجمعية من تحقيق نسبة استقرار عالٍ لمستفيديها بلغت 98%، معرباً عن شكره وتقديره لدعم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ولكافة الجهات الحكومية المدنية والعسكرية والخاصة والخيرية التي أسهمت في أن يحقق البرنامج هذه النجاحات المتوالية.
وأوضح الأمين العام لجمعية «وئام» الدكتور محمد العبدالقادر، أن الجمعية عملت في أعوامها العشرة على تقديم برامج ومبادرات تسهم في رفع نسب الاستقرار الأسري، وتعزز جودة الحياة الأسرية، ومنها برنامج تأهيل المقبلين على الزواج الذي يتناول محاور هامة في حياة الأسرة في الجوانب الشرعية، والاجتماعية، والطبية، بالإضافة إلى تركيز البرنامج في الآونة الأخيرة على جانب «الوعي المالي» لرب الأسرة، بوصفه ركيزةً هامة من ركائز استقرار ونماء الأسرة. وبين أن الجمعية قدمت البرنامج لأكثر من 4 آلاف مستفيد على مدار أعوامها العشرة، ونفذت البرنامج في مختلف محافظات المنطقة الشرقية، مشيراً إلى أن «وئام» تواصل متابعتها مع مستفيدي البرنامج في فترة ما بعد الزواج لتقديم خدمات الإرشاد الأسري والزوجي بحسب الحالة، ودعوة المستفيد وزوجته لحضور برامج الجمعية المختلفة، مشيراً إلى أن الجمعية وعبر مسار الهبة المالية تقدم المساعدة للمستفيد لبداية حياته الزوجية، وهو ما مكن الجمعية من تحقيق نسبة استقرار عالٍ لمستفيديها بلغت 98%، معرباً عن شكره وتقديره لدعم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ولكافة الجهات الحكومية المدنية والعسكرية والخاصة والخيرية التي أسهمت في أن يحقق البرنامج هذه النجاحات المتوالية.