أكدت منظمة الصحة العالمية، إن الاعتداء على المرافق الصحية والمدنيين، انتهاك للقانون الإنساني الدولي، داعية إلى التوقف الفوري عن استهدافهم.
وأوضحت المنظمة في بيان اليوم، أن المستشفيات، ومراكز الرعاية، وسيارات الإسعاف، تتعرض لهجمات لا نهاية لها، جراء الاشتباكات الدائرة جنوب العاصمة طرابلس، التي أدت إلى إصابة مستشفى علي عمر عسكر في منطقة اسبيعة بطرابلس، مما أدى إلى إجلاء المستشفى، مشيرة إلى أن المستشفى، كان قائماً بدوره في استقبال الجرحى والمصابين.
وأشارت المنظمة إلى أن إحدى سيارات الإسعاف الميدانية استهدفها القصف أيضاً.
ولفت البيان إلى أن ما لا يقل عن ستة عشر شخصاً، من بينهم ستة مدنيين، قتلوا في أحدث اشتباكات مسلحة في طرابلس، مشيراً إلى أن البعض قد فقدوا حياتهم، وهم يفرون من القصف العشوائي في العزيزية، وقصر بن غشير؛ في طرابلس.
وكان الناطق باسم جهاز الإسعاف والطوارئ، أسامة علي، قد أفاد بإصابة اثنين من المسعفين، إضافة إلى سيارة إسعاف خلال الاشتباكات الدائرة، جنوبي العاصمة طرابلس.
وأبان جهاز الإسعاف والطوارئ، التابع لوزارة صحة الوفاق، أن خمسة جرحى سقطوا خلال الاشتباكات ، بينما لم تسجل أي حالة وفاة.
وأضاف أنه طلب من الأطراف المتقاتلة ساعات هدنة معلنة، لإخلاء السكان من منطقة سوق الخميس، التي تلقت منها عدة بلاغات.
وأوضحت المنظمة في بيان اليوم، أن المستشفيات، ومراكز الرعاية، وسيارات الإسعاف، تتعرض لهجمات لا نهاية لها، جراء الاشتباكات الدائرة جنوب العاصمة طرابلس، التي أدت إلى إصابة مستشفى علي عمر عسكر في منطقة اسبيعة بطرابلس، مما أدى إلى إجلاء المستشفى، مشيرة إلى أن المستشفى، كان قائماً بدوره في استقبال الجرحى والمصابين.
وأشارت المنظمة إلى أن إحدى سيارات الإسعاف الميدانية استهدفها القصف أيضاً.
ولفت البيان إلى أن ما لا يقل عن ستة عشر شخصاً، من بينهم ستة مدنيين، قتلوا في أحدث اشتباكات مسلحة في طرابلس، مشيراً إلى أن البعض قد فقدوا حياتهم، وهم يفرون من القصف العشوائي في العزيزية، وقصر بن غشير؛ في طرابلس.
وكان الناطق باسم جهاز الإسعاف والطوارئ، أسامة علي، قد أفاد بإصابة اثنين من المسعفين، إضافة إلى سيارة إسعاف خلال الاشتباكات الدائرة، جنوبي العاصمة طرابلس.
وأبان جهاز الإسعاف والطوارئ، التابع لوزارة صحة الوفاق، أن خمسة جرحى سقطوا خلال الاشتباكات ، بينما لم تسجل أي حالة وفاة.
وأضاف أنه طلب من الأطراف المتقاتلة ساعات هدنة معلنة، لإخلاء السكان من منطقة سوق الخميس، التي تلقت منها عدة بلاغات.