نجم من ذاكرة كرة القدم الأردنية
يعتبر حسونة الشيخ أحد أفضل نجوم وأساطير كرة القدم الأردنية، فبالرغم من اعتزاله كرة القدم منذ العام 2013م إلا أنه لا يزال عشق المدرج الفيصلاوي الأزرق؛ نظير إبداعاته وجمال فنه الكروي داخل المستطيل الأخضر، سواء من خلال قميص منتخب الوطن أو من خلال قميص ناديه الذي يعتبر أفخم الأندية في تاريخ كرة القدم الأردنية..
بدأ حسونه الشيخ من بوابة شباب الحيسن الأردني، ثم انتقل لنادي الفيصلي الذي حقق معه الأمجاد والبطولات سواء المحلية أو الخارجية، حيث حقق جميع البطولات المحلية، والتي بلغ عددها أكثر من 12 لقبا، إضافة للمساهمة مع ناديه الفيصلي بتحقيق كأس الاتحاد الآسيوي مرتين.
مع منتخب بلاده شارك الشيخ في عدد من البطولات إلا أن أبرزها هو التتويج بالميدالية الذهبية (مرتين) من خلال الدورتين العربيتين اللتين أقيمتا في بيروت ثم عمان، قبل أن يشارك كذلك في بطولة كأس العرب والتي كانت بوابة اللاعب نحو المجد والشهرة، وفي العام 2004م أحرز وصافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات، ومن أهم إنجازاته مع منتخب بلاده بلوغ نهائيات كأس أمم آسيا للمرة الأولى في تاريخ الرياضة الأردنية عام 2004م.
بدأ حسونه الشيخ من بوابة شباب الحيسن الأردني، ثم انتقل لنادي الفيصلي الذي حقق معه الأمجاد والبطولات سواء المحلية أو الخارجية، حيث حقق جميع البطولات المحلية، والتي بلغ عددها أكثر من 12 لقبا، إضافة للمساهمة مع ناديه الفيصلي بتحقيق كأس الاتحاد الآسيوي مرتين.
مع منتخب بلاده شارك الشيخ في عدد من البطولات إلا أن أبرزها هو التتويج بالميدالية الذهبية (مرتين) من خلال الدورتين العربيتين اللتين أقيمتا في بيروت ثم عمان، قبل أن يشارك كذلك في بطولة كأس العرب والتي كانت بوابة اللاعب نحو المجد والشهرة، وفي العام 2004م أحرز وصافة بطولة غرب آسيا للمنتخبات، ومن أهم إنجازاته مع منتخب بلاده بلوغ نهائيات كأس أمم آسيا للمرة الأولى في تاريخ الرياضة الأردنية عام 2004م.