قدمت 14 دورة تدريبية مجانا وتخطط لإقامة معرض خاص
قدمت المدربة المعتمدة محلياً ودولياً إيمان الصقعبي، 14 دورة تدريبية في صناعة وتركيب العطور مجانًا، انطلاقاً من عشقها للعطور منذ الصغر، حيث أسست مشروعها الخاص بتركيب العطور.
» العطور وتنمية الذات
وتقول الصقعبي: تخرجت في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ومتفرغة للتدريب والدورات الحرفية للعطور بالإضافة إلى دورات تنمية الذات وأقدم كل الدورات مجانًا، وخصصت غرفة بمنزلي كمعمل أعد فيه عطوري، والتركيبة كاملة بعد الانتهاء منها أنقلها إلى المصنع ليكبسها، وأنا بصدد إقامة معرض خاص أعرض فيه كل منتجاتي وأقدم فيه دورات.
» التصميم والتسويق
وأضافت: أنا عاشقة للعطور منذ القدم، وكنت عاشقة لتراكيب العطور، فاتجهت لحضور دورات خاصة بتصميم وتركيب العطور داخل وخارج المملكة، بالإضافة للتعليم الذاتي عن طريق الإنترنت، وتدربت على تطبيقها بالمقاييس والقواعد الأكاديمية لتركيب العطور، حتى لا يكون هناك أخطاء، وتعرفت على أنواع المواد الخام وجودتها ومن أين تشترى، ثم بدأت بالتدريب على صناعة العطور لمدة 3 أيام، أدرب فيها من حيث تاريخ العطور نظري والتصميم والتركيب بشكل عملي، ثم ننتقل إلى مرحلة «عطرك من التصميم إلى التسويق»، وأساسيات التسويق ثلاثة الجودة والتميز والسعر، وهذا ما يضمن أن تثبت وجودها في ظل التنافس العالمي، وأغلب المتدربات يحضرن دورات حرفية بغض النظر عن إن كانت عطورا أو حرفة أخرى هدفها تجارة، فالرؤية الجديدة الآن 2030 تدعم التجارة والمشاريع الصغيرة.
» غلاء المعارض
وأضافت الصقعبي: أستمتع بتخطي ومواجهة الصعوبات، حيث كان لدي مشكلة في ضيق الوقت بسبب وظيفتي، وبعد ذلك تركت الوظيفة وتفرغت لمشروعي فأنتجت أكثر رغم أن راتب الوظيفة كان ممتازا، والتحدي الثاني هو التوصيل للأماكن البعيدة بالشرقية، وأهم صعوبة تواجهني وتواجه جميع الأسر المنتجة هي غلاء المعارض، حيث إن إيجار ركن بالمعارض يعتبر نقطة بداية لكل مشروع، ونجد هناك من يؤجر الطاولة الواحدة بـ 6 إلى 10 آلاف، وهذه الأسعار مبالغ فيها على مشروع قيد الإنشاء في بداياته، وبعض المعارض ترفض أن يشارك أكثر من مشروع بركن واحد.
» خطوات مصمم العطور
ونوهت الصقعبي إلى أن مصنعي العطور يجب أن ينتجوا العطور التي يحبونها أو لا، سواء الفرنسية والعربية، والصباحي والمسائي، والصيفي والشتوي، وأكثر العطور التي تباع هي التي صممتها وأنا لا أحبها، وأهم خطوة عند مصمم العطور هي معرفة البداية، وأول خطوة هي حضور الدورات حتى لا تبدأ بأخطاء وتحبط، والمصمم يستوحي رائحة عطوراته من الموسم شتاء أو صيفا، فالروائح الشتوية تكون ثقيلة وفيها عنبر وصندل وجلد، أما بالنسبة للصيف فندخل بالروائح الخفيفة تكون قريبة للفواكه، ويؤخذ بعين الاعتبار أيضًا الأعمار حيث إن هناك عطورا للأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى البحث عن كل شيء جديد مثلا الآن ظهرت عطور برائحة الهيل.
» دورات للأطفال والصم
وأشارت الصقعبي إلى ضرورة تعليم التجارة للأطفال منذ الصغر، وتدريبهم على الربح والخسارة والتسويق، وأن يكونوا منتجين في وطنهم وبلدهم وليسوا مستهلكين فقط، واعتدت على اصطحاب بناتي معي للدورات حيث لديهم حب التجارة، ووجدت يوما ما ابنتي تقرأ كتاب «كيف أزيد دخلي»، ولا يوجد عمر محدد لحضور دوراتي رغم أنني خصصت دوراتي لفوق الـ18، وحضرت لدي بنت من المتوسط وأبدعت، وصممت عطرا، كما حضرت أم وابنتها وحفيدتها، والآن بصدد تقديم دورة للصم وهذه أول تجربة لي، وستكون رائعة جدًا، وتقديم دورة خارج المملكة بالكويت.
» العطور وتنمية الذات
وتقول الصقعبي: تخرجت في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، ومتفرغة للتدريب والدورات الحرفية للعطور بالإضافة إلى دورات تنمية الذات وأقدم كل الدورات مجانًا، وخصصت غرفة بمنزلي كمعمل أعد فيه عطوري، والتركيبة كاملة بعد الانتهاء منها أنقلها إلى المصنع ليكبسها، وأنا بصدد إقامة معرض خاص أعرض فيه كل منتجاتي وأقدم فيه دورات.
» التصميم والتسويق
وأضافت: أنا عاشقة للعطور منذ القدم، وكنت عاشقة لتراكيب العطور، فاتجهت لحضور دورات خاصة بتصميم وتركيب العطور داخل وخارج المملكة، بالإضافة للتعليم الذاتي عن طريق الإنترنت، وتدربت على تطبيقها بالمقاييس والقواعد الأكاديمية لتركيب العطور، حتى لا يكون هناك أخطاء، وتعرفت على أنواع المواد الخام وجودتها ومن أين تشترى، ثم بدأت بالتدريب على صناعة العطور لمدة 3 أيام، أدرب فيها من حيث تاريخ العطور نظري والتصميم والتركيب بشكل عملي، ثم ننتقل إلى مرحلة «عطرك من التصميم إلى التسويق»، وأساسيات التسويق ثلاثة الجودة والتميز والسعر، وهذا ما يضمن أن تثبت وجودها في ظل التنافس العالمي، وأغلب المتدربات يحضرن دورات حرفية بغض النظر عن إن كانت عطورا أو حرفة أخرى هدفها تجارة، فالرؤية الجديدة الآن 2030 تدعم التجارة والمشاريع الصغيرة.
» غلاء المعارض
وأضافت الصقعبي: أستمتع بتخطي ومواجهة الصعوبات، حيث كان لدي مشكلة في ضيق الوقت بسبب وظيفتي، وبعد ذلك تركت الوظيفة وتفرغت لمشروعي فأنتجت أكثر رغم أن راتب الوظيفة كان ممتازا، والتحدي الثاني هو التوصيل للأماكن البعيدة بالشرقية، وأهم صعوبة تواجهني وتواجه جميع الأسر المنتجة هي غلاء المعارض، حيث إن إيجار ركن بالمعارض يعتبر نقطة بداية لكل مشروع، ونجد هناك من يؤجر الطاولة الواحدة بـ 6 إلى 10 آلاف، وهذه الأسعار مبالغ فيها على مشروع قيد الإنشاء في بداياته، وبعض المعارض ترفض أن يشارك أكثر من مشروع بركن واحد.
» خطوات مصمم العطور
ونوهت الصقعبي إلى أن مصنعي العطور يجب أن ينتجوا العطور التي يحبونها أو لا، سواء الفرنسية والعربية، والصباحي والمسائي، والصيفي والشتوي، وأكثر العطور التي تباع هي التي صممتها وأنا لا أحبها، وأهم خطوة عند مصمم العطور هي معرفة البداية، وأول خطوة هي حضور الدورات حتى لا تبدأ بأخطاء وتحبط، والمصمم يستوحي رائحة عطوراته من الموسم شتاء أو صيفا، فالروائح الشتوية تكون ثقيلة وفيها عنبر وصندل وجلد، أما بالنسبة للصيف فندخل بالروائح الخفيفة تكون قريبة للفواكه، ويؤخذ بعين الاعتبار أيضًا الأعمار حيث إن هناك عطورا للأطفال وكبار السن، بالإضافة إلى البحث عن كل شيء جديد مثلا الآن ظهرت عطور برائحة الهيل.
» دورات للأطفال والصم
وأشارت الصقعبي إلى ضرورة تعليم التجارة للأطفال منذ الصغر، وتدريبهم على الربح والخسارة والتسويق، وأن يكونوا منتجين في وطنهم وبلدهم وليسوا مستهلكين فقط، واعتدت على اصطحاب بناتي معي للدورات حيث لديهم حب التجارة، ووجدت يوما ما ابنتي تقرأ كتاب «كيف أزيد دخلي»، ولا يوجد عمر محدد لحضور دوراتي رغم أنني خصصت دوراتي لفوق الـ18، وحضرت لدي بنت من المتوسط وأبدعت، وصممت عطرا، كما حضرت أم وابنتها وحفيدتها، والآن بصدد تقديم دورة للصم وهذه أول تجربة لي، وستكون رائعة جدًا، وتقديم دورة خارج المملكة بالكويت.