أكد وزير الداخلية الألباني، ساندر لاشي، أن أمن بلاده بات أفضل بعد طرد سفير النظام الإيراني قبل عدة أيام.
وقال الوزير الألباني في حوار أجرته قناة «فيجن بلاس» الألبانية، ووصل لـ«اليوم» نسخة منه: إن طرد سفير النظام الإيراني والدبلوماسي العضو بمخابرات النظام الإيراني، خلق واقعا أفضل من ذي قبل.
وأضاف الوزير لاشي: إن نظام طهران معروف بأنه الراعي الأول للإرهاب في العالم.
وفيما يتعلق بمجاهدي خلق المقيمين في بلاده، أوضح أنهم أصدقاء، كانوا مهددين في سائر الدول.
وأبان لاشي أن عناصر المخابرات الإيرانية يعملون تحت ستار الدبلوماسية وارتكبوا جرائم في عدد من الدول الأوروبية، منوها لأهمية القرار الذي اتخذته حكومة بلاده لمصلحة أمنها القومي. وأكد أنه لا يمكن لأي قرار من قبل أي حكومة مسؤولة، بما في ذلك ألبانيا، أن يستند إلى آراء أو اتهامات لا تستند لأدلة، مشيرا لأحداث مشابهة في دول أوروبية أخرى حينما كانت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة متواجدة في تلك البلدان وكانت مهددة من قبل الأجهزة الأمنية الإيرانية.
وشدد وزير الداخلية الألباني على أن لديهم إشارات على أن أعضاء الأجهزة الأمنية، وتحت ستار الدبلوماسية، كانوا يمارسون أعمالا ضد أمن بعض بلدان بعينها، وفي هذا الإطار اتخذت ألبانيا أيضا إجراءات لمنع مثل هذه الأعمال لحماية أمنها الخاص.
وقال الوزير الألباني في حوار أجرته قناة «فيجن بلاس» الألبانية، ووصل لـ«اليوم» نسخة منه: إن طرد سفير النظام الإيراني والدبلوماسي العضو بمخابرات النظام الإيراني، خلق واقعا أفضل من ذي قبل.
وأضاف الوزير لاشي: إن نظام طهران معروف بأنه الراعي الأول للإرهاب في العالم.
وفيما يتعلق بمجاهدي خلق المقيمين في بلاده، أوضح أنهم أصدقاء، كانوا مهددين في سائر الدول.
وأبان لاشي أن عناصر المخابرات الإيرانية يعملون تحت ستار الدبلوماسية وارتكبوا جرائم في عدد من الدول الأوروبية، منوها لأهمية القرار الذي اتخذته حكومة بلاده لمصلحة أمنها القومي. وأكد أنه لا يمكن لأي قرار من قبل أي حكومة مسؤولة، بما في ذلك ألبانيا، أن يستند إلى آراء أو اتهامات لا تستند لأدلة، مشيرا لأحداث مشابهة في دول أوروبية أخرى حينما كانت منظمة مجاهدي خلق الإيرانية المعارضة متواجدة في تلك البلدان وكانت مهددة من قبل الأجهزة الأمنية الإيرانية.
وشدد وزير الداخلية الألباني على أن لديهم إشارات على أن أعضاء الأجهزة الأمنية، وتحت ستار الدبلوماسية، كانوا يمارسون أعمالا ضد أمن بعض بلدان بعينها، وفي هذا الإطار اتخذت ألبانيا أيضا إجراءات لمنع مثل هذه الأعمال لحماية أمنها الخاص.