عززت كلية التمريض بجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل بالدمام دورها في التوعية الصحية للمجتمع بمعرض توعوي تثقيفي أقامته أمس الأول لمدة يوم واحد ببهو مستشفى الملك فهد الجامعي التابع للجامعة.
وافتتح المعرض وكيل الكلية لشئون الطلاب د. محمد السبيعي وحمل عنوان «معا لتعزيز الصحة النفسية والعقلية» وتضمن العديد من الأركان التفاعلية وشارك في التنسيق لها وتقديم الشرح الوافي للزوار طلاب وطالبات الكلية.
وقالت عميدة الكلية والمشرفة على المعرض د. فريال القحطاني إن المعرض جاء بهدف العمل على تعزيز الصحة النفسية في المستويات المختلفة واتباع سلسلة الوقاية من الدرجة الأولى والثانية والثالثة فضلا عن محاربة وصمة العار، التي انطبع مفهومها الخاطئ لدى عامة الناس وتغيير تلك المفاهيم.
كما هدف المعرض، الذي تضمن سبعة أركان توعوية وتثقيفية إلى تخفيف العبء على الأهل من خلال إمدادهم بالوسائل المساعدة لكيفية التعامل مع المرضى بمختلف التشخيصات.
يذكر أن أركان المعرض السبعة جاءت عبر ركن للوقاية من الأمراض النفسية وتحسين الصحة النفسية وأخرى الصحة النفسية للأطفال وللمرأة وللمسنين، حيث «الاكتئاب لدى المسنين والزهايمر»، فيما ضم أيضا أركانا أخرى للبالغين والإدمان.
وافتتح المعرض وكيل الكلية لشئون الطلاب د. محمد السبيعي وحمل عنوان «معا لتعزيز الصحة النفسية والعقلية» وتضمن العديد من الأركان التفاعلية وشارك في التنسيق لها وتقديم الشرح الوافي للزوار طلاب وطالبات الكلية.
وقالت عميدة الكلية والمشرفة على المعرض د. فريال القحطاني إن المعرض جاء بهدف العمل على تعزيز الصحة النفسية في المستويات المختلفة واتباع سلسلة الوقاية من الدرجة الأولى والثانية والثالثة فضلا عن محاربة وصمة العار، التي انطبع مفهومها الخاطئ لدى عامة الناس وتغيير تلك المفاهيم.
كما هدف المعرض، الذي تضمن سبعة أركان توعوية وتثقيفية إلى تخفيف العبء على الأهل من خلال إمدادهم بالوسائل المساعدة لكيفية التعامل مع المرضى بمختلف التشخيصات.
يذكر أن أركان المعرض السبعة جاءت عبر ركن للوقاية من الأمراض النفسية وتحسين الصحة النفسية وأخرى الصحة النفسية للأطفال وللمرأة وللمسنين، حيث «الاكتئاب لدى المسنين والزهايمر»، فيما ضم أيضا أركانا أخرى للبالغين والإدمان.