تشهد نموا متسارعا بمنطقة الخليج
» بنية تحتية جديدة
وأشار الدوسري إلى أن المملكة وضعت عدة خطط رئيسة جديدة للبنية التحتية في قطاعات النقل بهدف تحسين مستوى الجودة والمساهمة في القطاع وذلك بإنشاء مشروع الجسر البري، الذي يربط بين البحر الأحمر والخليج العربي عبر العاصمة الرياض بطول 1600 كيلو متر، حيث إنه سيختصر زمن الرحلة الحالي حول الساحل السعودي إلى 3 أيام بدلا من استغراقها مدة 5 أيام مما يساهم في تقليص عدد الشاحنات الناقلة بين الدمام مرورا بالرياض وجدة، كما أنه سيسهل عملية نقل البضائع من الناحية الزمنية والأمنية.
» المنطقة اللوجيستية
ولفت الدوسري إلى أن القرار الملكي لإنشاء منطقة لوجيستية جاذبة للاستثمارات النوعية في منطقة الرياض يؤكد التحول المتسارع في تحسين البيئة الاستثمارية بالمملكة، وتعزيز مكانتها كبيئة جاذبة للاستثمارات الخارجية، إضافة إلى تعزيز الاستثمارات الداخلية، كما أن هذا القرار سيدعم الاقتصاد، وسيساهم في تنوع مصادر الدخل القومي للمملكة، وسيوفر وظائف متنوعة نظرا لتميز هذ القطاع، كما أن هيئة الطيران المدني ستقوم بمهام التأسيس وتشغيل المنطقة اللوجيستية المتكاملة الخاصة، في حين أن الهيئة العامة للاستثمار ستعمل على تطوير وتسويق الفرص الاستثمارية في المنطقة.
» السوق الخليجية
وأشار إلى أن هناك دراسات حديثة تبين أن سوق اللوجيستيات في منطقة الخليج في نمو متسارع ويتوقع أن تصل نسبة هذا النمو إلى 6.9% بنهاية العام الجاري، كما أن قطاع اللوجيستيات من الناحية الدولية يمثل نسبة 9% من الناتج المحلي في سنغافورة وأمريكا.
أوضح خبير الأعمال اللوجيستية والتجارة الدولية سالم الدوسري أن حجم قطاع الخدمات اللوجيستية السعودي يبلغ حالياً أكثر من 65 مليار ريال، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يصل حجمه إلى ما يقارب 70 مليار ريال بحلول عام 2020.
وأشار الدوسري إلى أن المملكة وضعت عدة خطط رئيسة جديدة للبنية التحتية في قطاعات النقل بهدف تحسين مستوى الجودة والمساهمة في القطاع وذلك بإنشاء مشروع الجسر البري، الذي يربط بين البحر الأحمر والخليج العربي عبر العاصمة الرياض بطول 1600 كيلو متر، حيث إنه سيختصر زمن الرحلة الحالي حول الساحل السعودي إلى 3 أيام بدلا من استغراقها مدة 5 أيام مما يساهم في تقليص عدد الشاحنات الناقلة بين الدمام مرورا بالرياض وجدة، كما أنه سيسهل عملية نقل البضائع من الناحية الزمنية والأمنية.
» المنطقة اللوجيستية
ولفت الدوسري إلى أن القرار الملكي لإنشاء منطقة لوجيستية جاذبة للاستثمارات النوعية في منطقة الرياض يؤكد التحول المتسارع في تحسين البيئة الاستثمارية بالمملكة، وتعزيز مكانتها كبيئة جاذبة للاستثمارات الخارجية، إضافة إلى تعزيز الاستثمارات الداخلية، كما أن هذا القرار سيدعم الاقتصاد، وسيساهم في تنوع مصادر الدخل القومي للمملكة، وسيوفر وظائف متنوعة نظرا لتميز هذ القطاع، كما أن هيئة الطيران المدني ستقوم بمهام التأسيس وتشغيل المنطقة اللوجيستية المتكاملة الخاصة، في حين أن الهيئة العامة للاستثمار ستعمل على تطوير وتسويق الفرص الاستثمارية في المنطقة.
» السوق الخليجية
وأشار إلى أن هناك دراسات حديثة تبين أن سوق اللوجيستيات في منطقة الخليج في نمو متسارع ويتوقع أن تصل نسبة هذا النمو إلى 6.9% بنهاية العام الجاري، كما أن قطاع اللوجيستيات من الناحية الدولية يمثل نسبة 9% من الناتج المحلي في سنغافورة وأمريكا.
أوضح خبير الأعمال اللوجيستية والتجارة الدولية سالم الدوسري أن حجم قطاع الخدمات اللوجيستية السعودي يبلغ حالياً أكثر من 65 مليار ريال، مشيراً إلى أنه من المتوقع أن يصل حجمه إلى ما يقارب 70 مليار ريال بحلول عام 2020.