دشن الأمير خالد الفيصل، مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، ملتقى «بيبان» في نسخته الرابعة والذي تنظمه الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» تحت شعار «للطموح فكرة وللنجاح بيبان»، بحضور نائبه الأمير عبدالله بن بندر ووزير التجارة والاستثمار رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» د. ماجد القصبي ووكيل إمارة منطقة مكة المكرمة د. هشام الفالح ومحافظ منشآت م. صالح الرشيد.
وشهد أمير مكة وسمو نائبه توقيع ثلاث اتفاقيات، الأولى بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» وشركة سابك، والثانية بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» وغرفة مكة، والثالثة بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» والبنك الأهلي.
وأكد وزير التجارة والاستثمار أن الدولة اعتمدت صرف 780 مليار ريال على 12 برنامجا تم اعتمادها في رؤية 2030، وبين أن مدة الصرف لتلك المجالات ستتراوح من سنتين حتى 5 سنوات، واعدا بأن السعودية مقبلة على نقلة استثمارية واقتصادية خلال الفترة القادمة، معلناً عن صدور توجيه بتشكيل لجنة مختصة لدراسة سياسات سوق العمل دراسة واقعية لوضع الخطوط تحت نقاط الضعف والأضرار للقطاع الخاص ووضع الحلول المناسبة، مؤكدا أن نتائج الدراسة لتلك اللجنة ستصدر خلال شهر، مبيناً أن السنوات الـ 4 الماضية كانت هناك قرارات هدفها تنمية الإيرادات غير النفطية، بعد تقلص أسعار النفط، وقد لا تكون بعض القرارات وفقت بشكل كامل، فالحكومات في كافة الدول لا تريد إلحاق الضرر لأسواقها واقتصادها أو لشركاتها ومواطنيها.
وقال القصيبي: إن الفترة الماضية خرج العديد من العمالة الوافدة المخالفة، وأوضح أن الفترة الماضية خرجت العديد من المنشآت لسببين، أولهما خوفا من تطبيق ضريبة القيمة المضافة، والأخرى تعثرت وأرهقت، مؤكدا أن هناك العديد من الشركات افتتحت مؤخرا، وبعضها توسعت، رغم الانكماش الاقتصادي، مؤكدا أنه تم التركيز على احتياجات الشباب والشابات، ورواد الأعمال والشركات الناشئة، مضيفاً أن السعودية مقبلة على نهضة شاملة وتنموية في كافة القطاعات، خاصة اقتصاديات الحج والعمرة، وما يشملها من أعمال لوجستية، ووعد شباب الأعمال في بالاستماع لكافة التحديات التي تواجههم، مؤكدا أن مدينة جدة تعد المحطة الأولى للبضائع والمنتجات في السعودية، وأن أهل المنطقة لديهم الحماس والخبرة لتحقيق آمالهم وطموحاتهم، جاء ذلك بحضور رئيس وحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص فهد السكيت، ونائب رئيس مجلس الغرف عبدالله العديم، ونائبي رئيس غرفة جدة زياد البسام، ومازن بترجي.
وشهد أمير مكة وسمو نائبه توقيع ثلاث اتفاقيات، الأولى بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» وشركة سابك، والثانية بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» وغرفة مكة، والثالثة بين الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة «منشآت» والبنك الأهلي.
وأكد وزير التجارة والاستثمار أن الدولة اعتمدت صرف 780 مليار ريال على 12 برنامجا تم اعتمادها في رؤية 2030، وبين أن مدة الصرف لتلك المجالات ستتراوح من سنتين حتى 5 سنوات، واعدا بأن السعودية مقبلة على نقلة استثمارية واقتصادية خلال الفترة القادمة، معلناً عن صدور توجيه بتشكيل لجنة مختصة لدراسة سياسات سوق العمل دراسة واقعية لوضع الخطوط تحت نقاط الضعف والأضرار للقطاع الخاص ووضع الحلول المناسبة، مؤكدا أن نتائج الدراسة لتلك اللجنة ستصدر خلال شهر، مبيناً أن السنوات الـ 4 الماضية كانت هناك قرارات هدفها تنمية الإيرادات غير النفطية، بعد تقلص أسعار النفط، وقد لا تكون بعض القرارات وفقت بشكل كامل، فالحكومات في كافة الدول لا تريد إلحاق الضرر لأسواقها واقتصادها أو لشركاتها ومواطنيها.
وقال القصيبي: إن الفترة الماضية خرج العديد من العمالة الوافدة المخالفة، وأوضح أن الفترة الماضية خرجت العديد من المنشآت لسببين، أولهما خوفا من تطبيق ضريبة القيمة المضافة، والأخرى تعثرت وأرهقت، مؤكدا أن هناك العديد من الشركات افتتحت مؤخرا، وبعضها توسعت، رغم الانكماش الاقتصادي، مؤكدا أنه تم التركيز على احتياجات الشباب والشابات، ورواد الأعمال والشركات الناشئة، مضيفاً أن السعودية مقبلة على نهضة شاملة وتنموية في كافة القطاعات، خاصة اقتصاديات الحج والعمرة، وما يشملها من أعمال لوجستية، ووعد شباب الأعمال في بالاستماع لكافة التحديات التي تواجههم، مؤكدا أن مدينة جدة تعد المحطة الأولى للبضائع والمنتجات في السعودية، وأن أهل المنطقة لديهم الحماس والخبرة لتحقيق آمالهم وطموحاتهم، جاء ذلك بحضور رئيس وحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص فهد السكيت، ونائب رئيس مجلس الغرف عبدالله العديم، ونائبي رئيس غرفة جدة زياد البسام، ومازن بترجي.