فازت القاصة السعودية رند الصابر بالمركز الثالث في مسابقة «جائزة أدب الأطفال»، لدورة العام 2017 في موضوع «القصة الموجهة للفئة العمرية 8-12 سنة»، والتي أقيمت في العاصمة الأردنية عمان الإثنين الماضي، وناقشت القصة مشكلة التهجير الناجم عن الحروب والأطفال الباعة على الطرقات، وتقوم الشخصيتان الأساسيتان في القصة بإيجاد حلول لمشكلة العمالة عند الأطفال وحق التعلم.
وأوضحت الصابر أن بدايتها مع الكتابة بشكل عام كانت كهواية منذ الصغر ثم بدأ الأهتمام بأدب الطفل منذ سنوات مع دراستها الجامعية، وشجعها على دخول المجال تزايد الاهتمام به محليًّا حيث تدربت في مجال صناعة القصص للأطفال في دور النشر في جدة، لافتة إلى أن مجال الكتابة للطفل واسع وشيق ومليء بالخيال والمتعة والفائدة.
وقالت إنها كتبت عدة قصص للأطفال على مر السنوات نُشر منها قصة «قبعة بطل»، وتهدف إلى تقدير الجنود المدافعين عن الوطن على الحدود، ونُشرت بعدها سلسلة عن حماية الطفل من الإيذاء من ثلاث قصص مع جمعية حماية الأسرة والطفل، وسلسلة من خمس قصص عن تقدير الذات والثقة بالنفس، مشيرة إلى أن تجربة الكتابة والنشر للطفل في المملكة تجربة شيقة ومثيرة للاهتمام خاصة بعد التعرف على الجهود القائمة والمبذولة في المجال والتي تدعو للفخر، لكنها ما زالت تحتاج إلى الدعم لتصل إلى الأطفال بشكل أوسع.
وأكدت الصابر أن هناك الكثير من الاهتمام بالكتابة للطفل، ومن يبحث في المجال سيرى الكثير من الإبداعات في العالم العربي وداخل المملكة تحديدًا، لافتة إلى تطور صناعة الكتب الموجهة للطفل كثيرًا في السنوات الأخيرة، وأصبحت الكتب العربية والسعودية تشارك في معارض عربية وعالمية وتحصد الجوائز، وأضافت أن ما نحتاجه محليَّا وعربيًّا هو تسليط المزيد من الضوء على الكثير من الإنجازات المشرفة في مجال أدب الطفل.
وأوضحت الصابر أن بدايتها مع الكتابة بشكل عام كانت كهواية منذ الصغر ثم بدأ الأهتمام بأدب الطفل منذ سنوات مع دراستها الجامعية، وشجعها على دخول المجال تزايد الاهتمام به محليًّا حيث تدربت في مجال صناعة القصص للأطفال في دور النشر في جدة، لافتة إلى أن مجال الكتابة للطفل واسع وشيق ومليء بالخيال والمتعة والفائدة.
وقالت إنها كتبت عدة قصص للأطفال على مر السنوات نُشر منها قصة «قبعة بطل»، وتهدف إلى تقدير الجنود المدافعين عن الوطن على الحدود، ونُشرت بعدها سلسلة عن حماية الطفل من الإيذاء من ثلاث قصص مع جمعية حماية الأسرة والطفل، وسلسلة من خمس قصص عن تقدير الذات والثقة بالنفس، مشيرة إلى أن تجربة الكتابة والنشر للطفل في المملكة تجربة شيقة ومثيرة للاهتمام خاصة بعد التعرف على الجهود القائمة والمبذولة في المجال والتي تدعو للفخر، لكنها ما زالت تحتاج إلى الدعم لتصل إلى الأطفال بشكل أوسع.
وأكدت الصابر أن هناك الكثير من الاهتمام بالكتابة للطفل، ومن يبحث في المجال سيرى الكثير من الإبداعات في العالم العربي وداخل المملكة تحديدًا، لافتة إلى تطور صناعة الكتب الموجهة للطفل كثيرًا في السنوات الأخيرة، وأصبحت الكتب العربية والسعودية تشارك في معارض عربية وعالمية وتحصد الجوائز، وأضافت أن ما نحتاجه محليَّا وعربيًّا هو تسليط المزيد من الضوء على الكثير من الإنجازات المشرفة في مجال أدب الطفل.