اختتم مركز التدريب التربوي في مكتب تعليم شرق الدمام البرنامج التدريبي «المدارس المعززة للسلوك الإيجابي» ضمن المشروع الوزاري الذي يعنى بدعم وتنمية السلوك الإيجابي من خلال بيئة محفزة وجاذبة ترتكز على استخدام أساليب علمية لتعزيز السلوك الإيجابي واستفاد منه 21 مرشدا طلابيا لمدة يومين.
وأكد مشرف التوجيه والإرشاد بالمكتب محمد المعيبد على أهمية البرنامج لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب، ويهدف البرنامج التدريبي لتدريب المرشدين الطلابيين للعمل على إيجاد بيئة مدرسية محفزة للسلوك الإيجابي وتعزيز السلوك الإيجابي لدى أبنائنا الطلاب كما تطرق البرنامج لتدريب المرشدين على إعداد برامج بناء القيم وتعزيز السلوك وأهمية مشاركة المدارس في جائزة المدارس المعززة للسلوك الإيجابي للوصول إلى بيئة مدرسية رائدة في تحقيق المسؤولية السلوكية.
وأوضح أن المشروع يأتي في إطار خطة برامج التوجيه والإرشاد الهادفة إلى دعم وتنمية السلوك الإيجابي من خلال إيجاد بيئة محفزة وبرامج إرشادية متخصصة وجاذبة تركز على استخدام أساليب علمية تحقق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب، وتهدف إلى دعم السلوك الإيجابي وتنميته من خلال بيئة محفزة وجاذبة، ترتكز على استخدام أساليب علمية لتعزيز السلوك الإيجابي لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب، وشدد المعيبد على أهمية دور الشراكة في المشروع من خلال العلاقة بين المدرسة والأسرة والمجتمع المحلي، لإحداث السلوكيات الإيجابية لدى المتعلمين، ودعم المساعدة في تبادل الخبرات بين المعلمين.
وأكد مشرف التوجيه والإرشاد بالمكتب محمد المعيبد على أهمية البرنامج لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب، ويهدف البرنامج التدريبي لتدريب المرشدين الطلابيين للعمل على إيجاد بيئة مدرسية محفزة للسلوك الإيجابي وتعزيز السلوك الإيجابي لدى أبنائنا الطلاب كما تطرق البرنامج لتدريب المرشدين على إعداد برامج بناء القيم وتعزيز السلوك وأهمية مشاركة المدارس في جائزة المدارس المعززة للسلوك الإيجابي للوصول إلى بيئة مدرسية رائدة في تحقيق المسؤولية السلوكية.
وأوضح أن المشروع يأتي في إطار خطة برامج التوجيه والإرشاد الهادفة إلى دعم وتنمية السلوك الإيجابي من خلال إيجاد بيئة محفزة وبرامج إرشادية متخصصة وجاذبة تركز على استخدام أساليب علمية تحقق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب، وتهدف إلى دعم السلوك الإيجابي وتنميته من خلال بيئة محفزة وجاذبة، ترتكز على استخدام أساليب علمية لتعزيز السلوك الإيجابي لتحقيق التوافق النفسي والاجتماعي والتربوي للطالب، وشدد المعيبد على أهمية دور الشراكة في المشروع من خلال العلاقة بين المدرسة والأسرة والمجتمع المحلي، لإحداث السلوكيات الإيجابية لدى المتعلمين، ودعم المساعدة في تبادل الخبرات بين المعلمين.