اختتمت جمعية الكشافة العربية السعودية، أمس الأول، مشاركتها في اللقاء الكشفي الإقليمي العربي الـ 12 للمسؤولين عن الأنشطة البيئية بالجمعيات الكشفية العربية، الذي استضافته جمعية الكشافة السودانية بعنوان «إطار عام أفضل».
وأوضح رئيس الوفد الكشفي السعودي أحمد بن محمد الشيخي، أن الوفد استعرض خلال اللقاء تجربة جمعية الكشافة العربية السعودية في المشروع الكشفي الوطني لنظافة البيئة وحمايتها على مدى 10 سنوات، الذي أصبح أحد أهم المشاريع الكشفية الرائدة على مستوى العالم، كما أقام الوفد معرضا كشفيا يتضمن مجموعة من الصور والإحصائيات للمشروع منذ انطلاقته عام 1430هـ من روضة الخفس ومتنزهات الثمامة بالرياض.
وأفاد بأن برنامج اللقاء الذي بدأ يوم السبت الماضي تضمن مجموعة من الجلسات والمحاضرات، من أبرزها التعرف على أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالبيئة، وكيفية تفعيل الشراكات مع شركاء النجاح، والاسباب البيئية لمرض السرطان، والتوعية والتربية البيئية وأثرها في تعزيز الصحة، والكوارث الطبيعية وتأثيرها على البيئة، ودور المسؤولية الاجتماعية في تعزيز الوعي البيئي، والتعرف على الإستراتيجية الكشفية العربية فيما يخص الأنشطة البيئية.
يذكر أن المشاركين قاموا بعددٍ من الزيارات للمؤسسات ذات العلاقة أبرزها زيارة مجمع مدارس كامبردج، وزيارة برج الاتصالات، وتعرفوا من خلالها على نماذج من التجارب المتعلقة بالبيئة ومنها تجربة الشاطئ الأزرق الكبير، وتجربة المجلس الأعلى للبيئة، وتجربة مخيم الطاقة الشمسية.
وأوضح رئيس الوفد الكشفي السعودي أحمد بن محمد الشيخي، أن الوفد استعرض خلال اللقاء تجربة جمعية الكشافة العربية السعودية في المشروع الكشفي الوطني لنظافة البيئة وحمايتها على مدى 10 سنوات، الذي أصبح أحد أهم المشاريع الكشفية الرائدة على مستوى العالم، كما أقام الوفد معرضا كشفيا يتضمن مجموعة من الصور والإحصائيات للمشروع منذ انطلاقته عام 1430هـ من روضة الخفس ومتنزهات الثمامة بالرياض.
وأفاد بأن برنامج اللقاء الذي بدأ يوم السبت الماضي تضمن مجموعة من الجلسات والمحاضرات، من أبرزها التعرف على أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالبيئة، وكيفية تفعيل الشراكات مع شركاء النجاح، والاسباب البيئية لمرض السرطان، والتوعية والتربية البيئية وأثرها في تعزيز الصحة، والكوارث الطبيعية وتأثيرها على البيئة، ودور المسؤولية الاجتماعية في تعزيز الوعي البيئي، والتعرف على الإستراتيجية الكشفية العربية فيما يخص الأنشطة البيئية.
يذكر أن المشاركين قاموا بعددٍ من الزيارات للمؤسسات ذات العلاقة أبرزها زيارة مجمع مدارس كامبردج، وزيارة برج الاتصالات، وتعرفوا من خلالها على نماذج من التجارب المتعلقة بالبيئة ومنها تجربة الشاطئ الأزرق الكبير، وتجربة المجلس الأعلى للبيئة، وتجربة مخيم الطاقة الشمسية.