سخر الشاب أحمد الضحاك من بلدة الجبيل في محافظة الأحساء، موهبته في الرسم والتلوين لأعمال التطوع، وتحويل نتاج هوايته على أرض الواقع بما يفيد المجتمع بمختلف مدن وبلدات المحافظة.
وتمثّل عمله التطوعي النوعي بخدمة المجتمع خصوصا للمشاة وأصحاب السيارات، من خلال تنظيم مواقف السيارات العشوائية بتخطيطها وصبغها ووضع العلامات اللازمة عليها، إلى جانب صبغ المطبات الاصطناعية أمام المدارس، وتلوين قنوات الري في بلدة بني معن وتحويلها إلى لوحات إرشادية تحث على نظافة البيئة والتخلص من المخلفات بوضعها في الأماكن المخصصة لها.
ويؤكد الضحّاك أن عمله يأتي من واقع مسؤوليته الاجتماعية نحو مجتمعه، مشيرا إلى أن ممارسته العمل التطوعي كان منذ الصغر، وفي الوقت الحالي يشرف على أحد الفرق التطوعية التي تقدم خدماتها في المناسبات الاجتماعية وغيرها، ومن الأعمال الميدانية التي نفذها تنظيم مواقف السيارات في أحد أحياء البلدة القديمة الذي يتميز بالكثافة السكانية العالية، بهدف القضاء على وقوف السيارات العشوائي، كما أن تخطيط المواقف ساهم في عدم إغلاق السيارات النافذ الفرعي خصوصا اثناء الصلاة في مسجد الحي وانزعاج المواطنين من إغلاق الطريق وتضررهم في حال حدوث طارئ يستدعي دخول سيارات الإسعاف أو الدفاع المدني، مضيفا: إنه قام برسم لوحات إرشادية عن النظافة في بلدة بني معن مستغلا قنوات الري الاسمنتية لتنفيذ أفكاره عليها، لافتا بأنه وجد تشجيعا من المجتمع حيث يتعاون معه في هذا الجانب.
وتمثّل عمله التطوعي النوعي بخدمة المجتمع خصوصا للمشاة وأصحاب السيارات، من خلال تنظيم مواقف السيارات العشوائية بتخطيطها وصبغها ووضع العلامات اللازمة عليها، إلى جانب صبغ المطبات الاصطناعية أمام المدارس، وتلوين قنوات الري في بلدة بني معن وتحويلها إلى لوحات إرشادية تحث على نظافة البيئة والتخلص من المخلفات بوضعها في الأماكن المخصصة لها.
ويؤكد الضحّاك أن عمله يأتي من واقع مسؤوليته الاجتماعية نحو مجتمعه، مشيرا إلى أن ممارسته العمل التطوعي كان منذ الصغر، وفي الوقت الحالي يشرف على أحد الفرق التطوعية التي تقدم خدماتها في المناسبات الاجتماعية وغيرها، ومن الأعمال الميدانية التي نفذها تنظيم مواقف السيارات في أحد أحياء البلدة القديمة الذي يتميز بالكثافة السكانية العالية، بهدف القضاء على وقوف السيارات العشوائي، كما أن تخطيط المواقف ساهم في عدم إغلاق السيارات النافذ الفرعي خصوصا اثناء الصلاة في مسجد الحي وانزعاج المواطنين من إغلاق الطريق وتضررهم في حال حدوث طارئ يستدعي دخول سيارات الإسعاف أو الدفاع المدني، مضيفا: إنه قام برسم لوحات إرشادية عن النظافة في بلدة بني معن مستغلا قنوات الري الاسمنتية لتنفيذ أفكاره عليها، لافتا بأنه وجد تشجيعا من المجتمع حيث يتعاون معه في هذا الجانب.