كشف مسؤول قطري أمس، أن قطاع السياحة في بلاده لن يتعافى قريبا، في أعقاب الاجراءات السيادية التي اتخذتها المملكة والإمارات والبحرين ومصر، لدعم الدوحة الإرهاب وجماعاته وتمويله.
ونقلت «بلومبيرغ»، عن القائم بأعمال رئيس الهيئة العامة للسياحة القطرية، المدعو حسن عبدالرحمن الإبراهيم، قوله: إن قطاع السياحة في قطر سيحتاج إلى 3 سنوات لكي يتعافى من خسائره الناجمة عن توقف حركة السياحة القادمة من السعودية ودول خليجية أخرى.
وكانت السعودية والإمارات ومصر والبحرين اتخذت عدة قرارات سيادية لحماية أمنها، منها قطع علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر في يونيو من العام الماضي، بسبب دعم الأخيرة وتمويلها الجماعات الإرهابية والأنشطة المناوئة لدول الجوار.
ونقلت «بلومبيرغ»، عن القائم بأعمال رئيس الهيئة العامة للسياحة القطرية، المدعو حسن عبدالرحمن الإبراهيم، قوله: إن قطاع السياحة في قطر سيحتاج إلى 3 سنوات لكي يتعافى من خسائره الناجمة عن توقف حركة السياحة القادمة من السعودية ودول خليجية أخرى.
وكانت السعودية والإمارات ومصر والبحرين اتخذت عدة قرارات سيادية لحماية أمنها، منها قطع علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع قطر في يونيو من العام الماضي، بسبب دعم الأخيرة وتمويلها الجماعات الإرهابية والأنشطة المناوئة لدول الجوار.