«البابطين»:
عبّر مدير عام فرع وزارة الإعلام بالمنطقة الشرقية ماجد بن محمد البابطين، عن سعادته بمناسبة اليوم الوطني الـ 88، مهنئًا ومقدمًا التهنئة عن منسوبي الإعلام بالمنطقة الشرقية للحكومة الرشيدة بقيادة ملك الحزم والعزم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي أمير المنطقة الشرقية، وسمو نائبه -يحفظهم الله- والشعب السعودي الكريم بهذه المناسبة التاريخية المجيدة.
منوهًا بما تحقق لهذا الوطن من إنجازات على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية والتي من ضمنها إنجازات كبيرة على المستوى الإعلامي، معتبرًا أن اليوم الوطني فرصة لاستذكار سجل الإنجازات التي حققتها المملكة منذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز وأبنائه الملوك من بعده الذين واصلوا مسيرة البناء والعطاء والنماء.
وأشار البابطين إلى أن الاحتفال باليوم الوطني يمثل تجديد البيعة والولاء لقيادة هذه البلاد الطاهرة التي تحتضن الحرمين الشريفين قبلة المسلمين ومسجد الرسول صلى الله وعليه وسلم، مؤكدًا أن اليوم الوطني ذكرى ماثلة في ذاكرة كل مواطن في هذا البلد الحبيب، تتجسد فيه المنجزات وتسمو من خلاله مشاعر الحب والولاء والوفاء وتكاتف القيادة مع الشعب في وجه كل ما من شأنه أن يسعى لتعكير صفاء وأمن وحدود هذا البلد وازدهاره وترابطه، فهو يوم يتلاحم فيه الجميع للتعبير عن شعور المحبه والإخلاص والتفاني لهذه الأرض لمواصلة العمل والاجتهاد لبناء دولة حضارية عالمية من خلال تحقيق رؤية 2030، مضيفًا أن اليوم الوطني للمملكة يعود بنا جميعًا كبيرا وصغيرا بالذاكرة للتفكير والتذكير بالعمل التاريخي والجهود البطولية الكبيرة التي بذلها مؤسس هذه البلاد الطاهرة الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حيث قام بجمع شمل سكان البلاد بعد فرقة وتناحر، وأرسى قواعد الأمن والاستقرار بدلًا من الحروب والفوضى والصراعات، ونشر العلم ليبدد ظلام الجهل ولينعم سكان هذه الأرض بالأمن والأمان والاستقرار والرفاهية.
منوهًا بما تحقق لهذا الوطن من إنجازات على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية والتي من ضمنها إنجازات كبيرة على المستوى الإعلامي، معتبرًا أن اليوم الوطني فرصة لاستذكار سجل الإنجازات التي حققتها المملكة منذ توحيدها على يد المؤسس الملك عبدالعزيز وأبنائه الملوك من بعده الذين واصلوا مسيرة البناء والعطاء والنماء.
وأشار البابطين إلى أن الاحتفال باليوم الوطني يمثل تجديد البيعة والولاء لقيادة هذه البلاد الطاهرة التي تحتضن الحرمين الشريفين قبلة المسلمين ومسجد الرسول صلى الله وعليه وسلم، مؤكدًا أن اليوم الوطني ذكرى ماثلة في ذاكرة كل مواطن في هذا البلد الحبيب، تتجسد فيه المنجزات وتسمو من خلاله مشاعر الحب والولاء والوفاء وتكاتف القيادة مع الشعب في وجه كل ما من شأنه أن يسعى لتعكير صفاء وأمن وحدود هذا البلد وازدهاره وترابطه، فهو يوم يتلاحم فيه الجميع للتعبير عن شعور المحبه والإخلاص والتفاني لهذه الأرض لمواصلة العمل والاجتهاد لبناء دولة حضارية عالمية من خلال تحقيق رؤية 2030، مضيفًا أن اليوم الوطني للمملكة يعود بنا جميعًا كبيرا وصغيرا بالذاكرة للتفكير والتذكير بالعمل التاريخي والجهود البطولية الكبيرة التي بذلها مؤسس هذه البلاد الطاهرة الملك عبدالعزيز -طيب الله ثراه- حيث قام بجمع شمل سكان البلاد بعد فرقة وتناحر، وأرسى قواعد الأمن والاستقرار بدلًا من الحروب والفوضى والصراعات، ونشر العلم ليبدد ظلام الجهل ولينعم سكان هذه الأرض بالأمن والأمان والاستقرار والرفاهية.