نفذت مشرفات قسم العلوم الاجتماعية والتربية الوطنية «سها السلطان، بدرية العواد، سامية الخطيب، أمل السبيعي» مؤخرًا ورشة عمل بعنوان «مهارات المعلم الفعال» بمقر الثانوية الثالثة بالقطيف.
وشاركت في الورشة 42 معلمة للمرحلتين المتوسطة والثانوية، والهادفة إلى تطوير العملية التعليمية، والتأكيد على تنفيذ التوجيهات الخاصة بالمادة، ووضع الحلول المناسبة للصعوبات في الميدان التربوي، وتوضيح منظومة الأداء الجديدة للمعلمات.
كما هدفت الورشة إلى تطوير قدراتهن ومهاراتهن في طرق استخدام التقنيات في التحضير ودمجها في العملية التعليمية، وتطوير البيئة التعليمية لتلبية المتطلبات الكمية والنوعية للمرحلة المقبلة.
واحتوى البرنامج على عدة محاور هي: التعريف بالتعليمات الوزارية الجديدة، وشرح بنود مؤشرات نظام مكن، واستعراض بنود بطاقة التعلم النشط وكيفية تطبيقها عمليًا، وشرح التطوير المهني القائم على المدرسة «بحث الدرس».
كما نفذت ورشة عمل أخرى بعنوان «التعامل إلكترونيًا مع رسم الخرائط» شاركت فيها 35 معلمة، بهدف توطين المعرفة في البيئة التعليمية بنسبة 90% بما يحقق أدوار العاملين بكفاءة عالية، وتصميمها بناء على الأهداف المرغوب تحقيقها والتي يتوقع من المتعلم إتقانها بعد عملية التعلم بعنصري الجذب والاستمتاع، وتحميل على أقل تقدير اثنين من البرامج الحديثة الخاصة بتقنية الخرائط تحتوي على الصوت والصورة، وتحويل قراءة ورسم الخرائط الجغرافية في الحصص التعليمية من عملية تقليدية إلى ورشة عمل تقنية فنية ترتقي بمستوى الطالبات وتؤهلهن للمرحلة الجامعية، ومنها لسوق العمل.
وشاركت في الورشة 42 معلمة للمرحلتين المتوسطة والثانوية، والهادفة إلى تطوير العملية التعليمية، والتأكيد على تنفيذ التوجيهات الخاصة بالمادة، ووضع الحلول المناسبة للصعوبات في الميدان التربوي، وتوضيح منظومة الأداء الجديدة للمعلمات.
كما هدفت الورشة إلى تطوير قدراتهن ومهاراتهن في طرق استخدام التقنيات في التحضير ودمجها في العملية التعليمية، وتطوير البيئة التعليمية لتلبية المتطلبات الكمية والنوعية للمرحلة المقبلة.
واحتوى البرنامج على عدة محاور هي: التعريف بالتعليمات الوزارية الجديدة، وشرح بنود مؤشرات نظام مكن، واستعراض بنود بطاقة التعلم النشط وكيفية تطبيقها عمليًا، وشرح التطوير المهني القائم على المدرسة «بحث الدرس».
كما نفذت ورشة عمل أخرى بعنوان «التعامل إلكترونيًا مع رسم الخرائط» شاركت فيها 35 معلمة، بهدف توطين المعرفة في البيئة التعليمية بنسبة 90% بما يحقق أدوار العاملين بكفاءة عالية، وتصميمها بناء على الأهداف المرغوب تحقيقها والتي يتوقع من المتعلم إتقانها بعد عملية التعلم بعنصري الجذب والاستمتاع، وتحميل على أقل تقدير اثنين من البرامج الحديثة الخاصة بتقنية الخرائط تحتوي على الصوت والصورة، وتحويل قراءة ورسم الخرائط الجغرافية في الحصص التعليمية من عملية تقليدية إلى ورشة عمل تقنية فنية ترتقي بمستوى الطالبات وتؤهلهن للمرحلة الجامعية، ومنها لسوق العمل.