بدأت بلدية محافظة الجبيل بردم وتسوية شوارع ضاحية الملك فهد؛ تمهيدًا لتوصيل التيار الكهربائي لمنازل الضاحية.
وتفقد رئيس البلدية المهندس صالح القرني وعدد من مسؤوليها منازل في الضاحية تم الانتهاء منها للبدء في دفن وتسوية الشوارع، وعلمت «اليوم» أنه تمّ تكوين لجنة مشتركة هدفها ترقيم المنازل في الأحياء الجاهزة، واستلام أصحابها ورقة النظافة استعدادًا للدفن والتسوية تسهيلًا لشركة الكهرباء؛ لتمديد التيار إلى المنازل، وقد بدأ المقاول بتنفيذ الدفن والتسوية لشوارع في حي 1 الذي يضم العديد من المنازل الجاهزة للسكن، ومن المتوقع بدء إيصال التيار الكهربائي للمنازل خلال الشهر القادم بعد أن قامت البلدية بفتح مظاريف المشاريع الخاصة بردم طرق الحي، وتسليم المشروع للمقاول المنفذ بقيمة مليوني ريال.
وعلى ذات الصعيد، أهاب مواطنون يقطنون في الضاحية ببلدية الجبيل إكمال ردم وتسوية شوارع الضاحية حتى يستفيدوا من خدمات الكهرباء.
من جهة اخرى، دشّن رئيس بلدية الجبيل حملة نزرعها «لننعم بها» تزامنًا مع إطلاق مبادرة أمانة الشرقية التي تستهدف زرع 50 ألف شتلة على مستوى المنطقة الشرقية.
وتأتي المبادرة ضمن المبادرات التي أطلقتها الأمانة تجاه المجتمع إيمانًا منها بأهمية زراعة الأشجار ودورها البيئي في تلطيف وتنقية الهواء، وزيادة الرقعة الخضراء بمدن المنطقة الشرقية لرفع معدل نصيب الفرد من الأشجار، وتحسين المشهد الحضري.
وتفقد رئيس البلدية المهندس صالح القرني وعدد من مسؤوليها منازل في الضاحية تم الانتهاء منها للبدء في دفن وتسوية الشوارع، وعلمت «اليوم» أنه تمّ تكوين لجنة مشتركة هدفها ترقيم المنازل في الأحياء الجاهزة، واستلام أصحابها ورقة النظافة استعدادًا للدفن والتسوية تسهيلًا لشركة الكهرباء؛ لتمديد التيار إلى المنازل، وقد بدأ المقاول بتنفيذ الدفن والتسوية لشوارع في حي 1 الذي يضم العديد من المنازل الجاهزة للسكن، ومن المتوقع بدء إيصال التيار الكهربائي للمنازل خلال الشهر القادم بعد أن قامت البلدية بفتح مظاريف المشاريع الخاصة بردم طرق الحي، وتسليم المشروع للمقاول المنفذ بقيمة مليوني ريال.
وعلى ذات الصعيد، أهاب مواطنون يقطنون في الضاحية ببلدية الجبيل إكمال ردم وتسوية شوارع الضاحية حتى يستفيدوا من خدمات الكهرباء.
من جهة اخرى، دشّن رئيس بلدية الجبيل حملة نزرعها «لننعم بها» تزامنًا مع إطلاق مبادرة أمانة الشرقية التي تستهدف زرع 50 ألف شتلة على مستوى المنطقة الشرقية.
وتأتي المبادرة ضمن المبادرات التي أطلقتها الأمانة تجاه المجتمع إيمانًا منها بأهمية زراعة الأشجار ودورها البيئي في تلطيف وتنقية الهواء، وزيادة الرقعة الخضراء بمدن المنطقة الشرقية لرفع معدل نصيب الفرد من الأشجار، وتحسين المشهد الحضري.