يحل الأهلي ضيفا ثقيلا على المحرق البحريني في اللقاء الذي يجمعهما مساء اليوم السبت على استاد البحرين الوطني في ذهاب منافسات الدور الأول «32» لكأس العرب للأندية الأبطال. ويسعى الأهلي الذي أنهى استعداده للمباراة بشكل جيد، إلى العودة بنتيجة إيجابية سواء الفوز أو التعادل على أقل تقدير على أن يكون الحسم على أرضه وأمام جماهيره عندما يستقبل منافسه إيابا يوم 24 سبتمبر المقبل في جدة.
وقد استعد الفريق لمنافسات الموسم بصورة جيدة، إذ أقام معسكرا إعداديا في النمسا، خاض خلاله عددا من المباريات الودية قبل أن يعود إلى جدة لاستكمال تحضيراته للموسم. ونظرا لتحديد عدد اللاعبين الأجانب المشاركين في البطولة العربية بخمسة لاعبين، فقد وقع اختيار المدرب على ثلاثي الدفاع المصري محمد عبدالشافي والتشيلي باولو دياز والإسباني اليكسيس رواناو، وثنائي الهجوم السوري عمر السومة ولاعب الرأس الأخضر دجانيني تافاريس.
أما المحرق البحريني، فبعد العودة من معسكره الخارجي في تركيا، دخل في معسكر داخلي استعدادا للمباراة بقيادة مدربه الوطني سلمان شريدة، الذي يعرف الأهلي جيدا وسيدخل أمامه بتشكيلة مثالية وطريقة لعب ربما تدفعه لتحقيق نتيجة إيجابية تعزز من حظوظه في المنافسة على خطف بطاقة العبور للدور الثاني من البطولة، لاسيما أن الفريق يضم مجموعة من اللاعبين الدوليين.
وقد استعد الفريق لمنافسات الموسم بصورة جيدة، إذ أقام معسكرا إعداديا في النمسا، خاض خلاله عددا من المباريات الودية قبل أن يعود إلى جدة لاستكمال تحضيراته للموسم. ونظرا لتحديد عدد اللاعبين الأجانب المشاركين في البطولة العربية بخمسة لاعبين، فقد وقع اختيار المدرب على ثلاثي الدفاع المصري محمد عبدالشافي والتشيلي باولو دياز والإسباني اليكسيس رواناو، وثنائي الهجوم السوري عمر السومة ولاعب الرأس الأخضر دجانيني تافاريس.
أما المحرق البحريني، فبعد العودة من معسكره الخارجي في تركيا، دخل في معسكر داخلي استعدادا للمباراة بقيادة مدربه الوطني سلمان شريدة، الذي يعرف الأهلي جيدا وسيدخل أمامه بتشكيلة مثالية وطريقة لعب ربما تدفعه لتحقيق نتيجة إيجابية تعزز من حظوظه في المنافسة على خطف بطاقة العبور للدور الثاني من البطولة، لاسيما أن الفريق يضم مجموعة من اللاعبين الدوليين.