بدأ مزارعو محافظة بيشة قطف بواكير محصولهم من الرطب لهذا العام، حيث تستقبل أسواق بيشة يوميا كميات الرطب من المراكز التابعة للمحافظة، في ترج وجعبة وقرى سد الملك فهد والسفايل.
وتجري حركة البيع والشراء في سوق تمور بيشة، حيث توجد أصناف مختلفة ونادرة كـ «صفري بيشة، البرني، الشُكل، الحمراء، الصفراء»، وبكميات متفاوتة ومختلفة، فيما ستشهد الأيام المقبلة ازدياد كميات الرطب الواردة إلى السوق، لتصل إلى ذروتها خلال شهري يوليو وأغسطس في حين تتقلص تدريجيا بانتهاء مرحلة جني المحصول مع قرب نهاية فصل الصيف.
وأشار بائع التمور بالسوق المركزي المواطن علي الحارثي إلى أن وصول الرطب من أوائل النخيل التي أثمرت هو إعلان بداية موسم الخراف في محافظة بيشة، حيث سيشهد سوق بيشة بعد عيد الفطر المبارك تنوعا كبيرا في الأصناف والكميات للرطب، مفيدا أن أسعار التمور لهذا العام ستكون مختلفة ونوعية.
من جهة أخرى، أبان شيخ التمور محمد بن هذال الجبيري أن سوق بيشة دائما يحقق أرقاما قياسية في مبيعات التجزئة والجملة، مشيرا إلى أن مؤشرات المنتج في البداية مع موسم الخراف تؤكد تميز إنتاج هذا العام ونجاحه، مفيدا أن المزارعين هم من يحددون قيمة المنتج من خلال الاهتمام بالمعروض.
وتجري حركة البيع والشراء في سوق تمور بيشة، حيث توجد أصناف مختلفة ونادرة كـ «صفري بيشة، البرني، الشُكل، الحمراء، الصفراء»، وبكميات متفاوتة ومختلفة، فيما ستشهد الأيام المقبلة ازدياد كميات الرطب الواردة إلى السوق، لتصل إلى ذروتها خلال شهري يوليو وأغسطس في حين تتقلص تدريجيا بانتهاء مرحلة جني المحصول مع قرب نهاية فصل الصيف.
وأشار بائع التمور بالسوق المركزي المواطن علي الحارثي إلى أن وصول الرطب من أوائل النخيل التي أثمرت هو إعلان بداية موسم الخراف في محافظة بيشة، حيث سيشهد سوق بيشة بعد عيد الفطر المبارك تنوعا كبيرا في الأصناف والكميات للرطب، مفيدا أن أسعار التمور لهذا العام ستكون مختلفة ونوعية.
من جهة أخرى، أبان شيخ التمور محمد بن هذال الجبيري أن سوق بيشة دائما يحقق أرقاما قياسية في مبيعات التجزئة والجملة، مشيرا إلى أن مؤشرات المنتج في البداية مع موسم الخراف تؤكد تميز إنتاج هذا العام ونجاحه، مفيدا أن المزارعين هم من يحددون قيمة المنتج من خلال الاهتمام بالمعروض.