كشف محامي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عمدة نيويورك السابق رودولف جولياني، علنا عن رغبة البيت الأبيض في تغيير النظام بإيران، فيما يستعد ترامب للانسحاب من الاتفاق النووي.
وقال جولياني في مؤتمر جمعية المهاجرين الإيرانيين التي تدعو لتعزيز الديمقراطية في إيران: إن ترامب مهتم بنفس القدر بتغيير النظام في إيران، مثله مثل كل أولئك المجتمعين في هذا المؤتمر.
وأضاف العمدة السابق: إن تغيير نظام إيران هو السبيل الوحيد للسلام في الشرق الأوسط.
وقبيل المؤتمر، احتشد الآلاف من المعارضين الإيرانيين على بعد بضعة مبان من البيت الأبيض، داعين الرئيس الأمريكي إلى تمزيق الاتفاق النووي قبل أسبوع من الموعد النهائي الذي حدده في 12 مايو الجاري.
وقال رودولف جولياني، من داخل قاعة مؤتمرات بواشنطن: ماذا تعتقدون أنه سيحدث للاتفاق؟، قبل أن يمزق ورقة كانت بين يديه ليثير حالة حماس بين الحضور، في إشارة مجازية لتمزيق الاتفاق النووي مع إيران. وخاطبت رئيس المقاومة الإيرانية، مريم رجوي، الحشود المتجمعة، عبر الفيديو من باريس، وأعربت عن معارضتها للاتفاق النووي، وحثت المجتمع الدولي على التخلي عنه، وتفتيش غير مشروط لأسلحة إيران النووية وبرنامجها الباليستي.
وطالب المعارضون المشاركون بالحدث -الذي ضم أكثر من ألف مندوب إيراني من 40 ولاية أمريكية- السجل الحقوقي بإيران حرة وديمقراطية.
وقال ترامب في يناير الماضي، تعليقا على الاحتجاجات الجماهيرية في المدن الرئيسية في إيران: إن الولايات المتحدة ستدعم الشعب الإيراني عندما يحين الوقت، وقبلها عبّر مرارا عن عدم رضاه عن الاتفاق النووي بين إيران والقوى الست، ووصف مُوقعيه بالمجانين فيما وصف الاتفاق بالمعيب.
وقال جولياني في مؤتمر جمعية المهاجرين الإيرانيين التي تدعو لتعزيز الديمقراطية في إيران: إن ترامب مهتم بنفس القدر بتغيير النظام في إيران، مثله مثل كل أولئك المجتمعين في هذا المؤتمر.
وأضاف العمدة السابق: إن تغيير نظام إيران هو السبيل الوحيد للسلام في الشرق الأوسط.
وقبيل المؤتمر، احتشد الآلاف من المعارضين الإيرانيين على بعد بضعة مبان من البيت الأبيض، داعين الرئيس الأمريكي إلى تمزيق الاتفاق النووي قبل أسبوع من الموعد النهائي الذي حدده في 12 مايو الجاري.
وقال رودولف جولياني، من داخل قاعة مؤتمرات بواشنطن: ماذا تعتقدون أنه سيحدث للاتفاق؟، قبل أن يمزق ورقة كانت بين يديه ليثير حالة حماس بين الحضور، في إشارة مجازية لتمزيق الاتفاق النووي مع إيران. وخاطبت رئيس المقاومة الإيرانية، مريم رجوي، الحشود المتجمعة، عبر الفيديو من باريس، وأعربت عن معارضتها للاتفاق النووي، وحثت المجتمع الدولي على التخلي عنه، وتفتيش غير مشروط لأسلحة إيران النووية وبرنامجها الباليستي.
وطالب المعارضون المشاركون بالحدث -الذي ضم أكثر من ألف مندوب إيراني من 40 ولاية أمريكية- السجل الحقوقي بإيران حرة وديمقراطية.
وقال ترامب في يناير الماضي، تعليقا على الاحتجاجات الجماهيرية في المدن الرئيسية في إيران: إن الولايات المتحدة ستدعم الشعب الإيراني عندما يحين الوقت، وقبلها عبّر مرارا عن عدم رضاه عن الاتفاق النووي بين إيران والقوى الست، ووصف مُوقعيه بالمجانين فيما وصف الاتفاق بالمعيب.