نيابة عن أمير الشرقية محافظ الأحساء يرعى حفل تخريج الدفعة الـ 39
-----------------------------
راعي الحفل: غدت هذه البلاد مرتكزا هاما يمثل ثقلا سياسيا على المستويين الإقليمي والعالمي. هذا الحضور التاريخي العالمي شكلت ملامحه حكمة والدنا وقائد مسيرة الخير في بلادنا سيدي خادم الحرمين الشريفين
--------------------------
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية، رعى الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود محافظ الأحساء، مساء أمس الأربعاء، حفل تخريج الدفعة الـ39 من طلبة جامعة الملك فيصل، بحضور عدد من أصحاب السمو والفضيلة والمعالي والسعادة، وعائلات الخريجين، في الاستاد الرياضي الجديد بالمدينة الجامعية.
وقد بدأ الحفل بالسلام الملكي، ثم انطلقت مسيرة الخريجين الأكاديمية يتقدمهم مدير الجامعة د. محمد العوهلي وأعضاء مجلس الجامعة، ليبدأ الحفل بعدها بآيات بينات من الذكر الحكيم تلاها القارئ أنس بن عيسى العمادي خريج برنامج الدراسات العليا بكلية الآداب، وألقى كلمة الخريجين الخريج مالك الظفر.
وقد هنأ محافظ الأحساء في كلمته التي ألقاها نيابة عن راعي الحفل أمير المنطقة الشرقية الخريجين وذويهم، وقال سموه: امسية ومناسبة طيبة تتكرر كل عام في رحاب جامعة الملك فيصل ونحتفل هذا العام بتخريج هذه الدفعة من الطلبة الحاصلين على درجات البكالوريوس والدبلومات والماجستير والدكتوراة، هذه الكوكبة من الخريجين تأتي حلقة من سلسلة من شباب هذه البلاد الذين حققوا طموحاتهم وتطلعات أولياء امورهم، فلكم مني ايها الخريجون ولأولياء اموركم تهنئة خاصة وتمنيات طيبة على هذا الانجاز، فالوطن يفخر بكم وينتظر عطاءكم.
وأضاف سموه بأنها معادلة نادرة الوجود بين القيادة والمواطن، عهد جديد تميز بالتنمية والطموح والشموخ والنظر إلى المستقبل برؤية واعدة، تمثله في مواقف حكيمة، فغدت هذه البلاد مرتكزا هاما يمثل ثقلا سياسيا على المستويين الإقليمي والعالمي. هذا الحضور التاريخي العالمي شكلت ملامحه حكمة والدنا وقائد مسيرة الخير في بلادنا سيدي خادم الحرمين الشريفين.
وقد عبر مدير الجامعة عن سعادته برعاية أمير المنطقة الشرقية لهذا الحفل، وبحضور وتشريف محافظ الأحساء، ومشاركته أبناءه هذه الفرحة في هذا اليوم المبارك.
وقال: يُشرفُني في هذِهِ المناسبةِ ونيابةً عنْ منسوبي جامعةِ الملكِ فيصلِ أن أُسْدِي خالصَ التقديرِ والامتنان لصاحبِ السموِ الملكيِّ الأميرِ سعود بن نايف بن عبدِالعزيزِ آل سعود أميرِ المنطقةِ الشرقيةِ على رعايتهِ الكريمةِ وتوجيهاتهِ السديدة، ولِصَاحبِ السموِّ الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نائبِ أميرِ المنطقةِ الشرقية على دعمِ سموه المتواصلِ لتحقيقِ رسالةِ الجامعة وأهدافها السامية، ولسموكم الكريم علَى حرصِكم ودعمكم الدائمِ للجَامعةِ وحُضورِها المجتمعي، والشكرُ موصولٌ لوزيرِ التعليمِ د. أحمد العيسى علَى توجيهاتِه البنَّاءةِ لجميعِ مؤسساتِ التعليمِ.
وبلغ عدد خريجي الجامعة والمتوقع تخرجهم هذا العام (34763) خريجًا وخريجة؛ نظام البكالوريوس انتظام (1923) خريجًا، و(5027) خريجة، نظام البكالوريوس انتساب مطور (13166) خريجًا، و(14112) خريجة، نظام الدراسات العليا (160) خريجًا، و(305) خريجات.
-----------------------------
راعي الحفل: غدت هذه البلاد مرتكزا هاما يمثل ثقلا سياسيا على المستويين الإقليمي والعالمي. هذا الحضور التاريخي العالمي شكلت ملامحه حكمة والدنا وقائد مسيرة الخير في بلادنا سيدي خادم الحرمين الشريفين
--------------------------
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود أمير المنطقة الشرقية، رعى الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود محافظ الأحساء، مساء أمس الأربعاء، حفل تخريج الدفعة الـ39 من طلبة جامعة الملك فيصل، بحضور عدد من أصحاب السمو والفضيلة والمعالي والسعادة، وعائلات الخريجين، في الاستاد الرياضي الجديد بالمدينة الجامعية.
وقد بدأ الحفل بالسلام الملكي، ثم انطلقت مسيرة الخريجين الأكاديمية يتقدمهم مدير الجامعة د. محمد العوهلي وأعضاء مجلس الجامعة، ليبدأ الحفل بعدها بآيات بينات من الذكر الحكيم تلاها القارئ أنس بن عيسى العمادي خريج برنامج الدراسات العليا بكلية الآداب، وألقى كلمة الخريجين الخريج مالك الظفر.
وقد هنأ محافظ الأحساء في كلمته التي ألقاها نيابة عن راعي الحفل أمير المنطقة الشرقية الخريجين وذويهم، وقال سموه: امسية ومناسبة طيبة تتكرر كل عام في رحاب جامعة الملك فيصل ونحتفل هذا العام بتخريج هذه الدفعة من الطلبة الحاصلين على درجات البكالوريوس والدبلومات والماجستير والدكتوراة، هذه الكوكبة من الخريجين تأتي حلقة من سلسلة من شباب هذه البلاد الذين حققوا طموحاتهم وتطلعات أولياء امورهم، فلكم مني ايها الخريجون ولأولياء اموركم تهنئة خاصة وتمنيات طيبة على هذا الانجاز، فالوطن يفخر بكم وينتظر عطاءكم.
وأضاف سموه بأنها معادلة نادرة الوجود بين القيادة والمواطن، عهد جديد تميز بالتنمية والطموح والشموخ والنظر إلى المستقبل برؤية واعدة، تمثله في مواقف حكيمة، فغدت هذه البلاد مرتكزا هاما يمثل ثقلا سياسيا على المستويين الإقليمي والعالمي. هذا الحضور التاريخي العالمي شكلت ملامحه حكمة والدنا وقائد مسيرة الخير في بلادنا سيدي خادم الحرمين الشريفين.
وقد عبر مدير الجامعة عن سعادته برعاية أمير المنطقة الشرقية لهذا الحفل، وبحضور وتشريف محافظ الأحساء، ومشاركته أبناءه هذه الفرحة في هذا اليوم المبارك.
وقال: يُشرفُني في هذِهِ المناسبةِ ونيابةً عنْ منسوبي جامعةِ الملكِ فيصلِ أن أُسْدِي خالصَ التقديرِ والامتنان لصاحبِ السموِ الملكيِّ الأميرِ سعود بن نايف بن عبدِالعزيزِ آل سعود أميرِ المنطقةِ الشرقيةِ على رعايتهِ الكريمةِ وتوجيهاتهِ السديدة، ولِصَاحبِ السموِّ الملكي الأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود نائبِ أميرِ المنطقةِ الشرقية على دعمِ سموه المتواصلِ لتحقيقِ رسالةِ الجامعة وأهدافها السامية، ولسموكم الكريم علَى حرصِكم ودعمكم الدائمِ للجَامعةِ وحُضورِها المجتمعي، والشكرُ موصولٌ لوزيرِ التعليمِ د. أحمد العيسى علَى توجيهاتِه البنَّاءةِ لجميعِ مؤسساتِ التعليمِ.
وبلغ عدد خريجي الجامعة والمتوقع تخرجهم هذا العام (34763) خريجًا وخريجة؛ نظام البكالوريوس انتظام (1923) خريجًا، و(5027) خريجة، نظام البكالوريوس انتساب مطور (13166) خريجًا، و(14112) خريجة، نظام الدراسات العليا (160) خريجًا، و(305) خريجات.