قال حسن القحطاني: إن زيارة ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان لمجموعة من الدول الهامة، رسخت لشراكة أعمق وأكثر استراتيجية واستدامة لدعم المصالح المشتركة، وإن المملكة في طريقها إلى أن تصبح قوة اقتصادية رائدة في منطقة الشرق الأوسط، ومحورا للربط والتواصل مع العالم.
وتابع رجل الأعمال حسن القحطاني: إن المملكة العربية السعودية تتمتع بعلاقات دولية راسخة، رافقها تعاون وثيق وتطورات واسعة على مختلف الأصعدة، وهو ما تعزز بهذه الزيارة حيث أكدت معظم هذه الدول دعمها القوي لرؤية 2030 والإصلاحات التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد، والتي بمقتضاها ستتحول المملكة إلى قوة اقتصادية رائدة، وحليف استراتيجي هام في منطقة الشرق الأوسط، ومحور للربط والتواصل مع العالم. وأضاف القحطاني: إن الاتفاقيات التي تم توقيعها سيكون لها عظيم الأثر من حيث تحسين مهارات رأس المال البشري وقدراته، وإطلاق الإمكانات والقدرات لكل المواطنين في المملكة، مع الاستفادة من خدمات هذه الدول بتقديم خبراتها كافة لمساعدة المملكة في تحقيق إصلاحاتها الحيوية وفقا لرؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020.
ولفت الى ان هذه الدول ستصبح شريكا استراتيجيا في رؤية 2030، نظرا لخبراتها وقدراتها المتقدمة في القطاعات العامة والخاصة التي تشمل التعليم والصحة والثقافة والترفيه والخدمات المالية والتقنية والعلوم والابتكار والطاقة والأمن والدفاع، مبينا أنه على سبيل المثال تم الاتفاق على التعاون المشترك في مجالات التعليم المختلفة، وأشار الى ان الخدمات البريطانية في هذا المجال تركز على دعم تطوير التعليم المبكر.
وتابع رجل الأعمال حسن القحطاني: إن المملكة العربية السعودية تتمتع بعلاقات دولية راسخة، رافقها تعاون وثيق وتطورات واسعة على مختلف الأصعدة، وهو ما تعزز بهذه الزيارة حيث أكدت معظم هذه الدول دعمها القوي لرؤية 2030 والإصلاحات التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد، والتي بمقتضاها ستتحول المملكة إلى قوة اقتصادية رائدة، وحليف استراتيجي هام في منطقة الشرق الأوسط، ومحور للربط والتواصل مع العالم. وأضاف القحطاني: إن الاتفاقيات التي تم توقيعها سيكون لها عظيم الأثر من حيث تحسين مهارات رأس المال البشري وقدراته، وإطلاق الإمكانات والقدرات لكل المواطنين في المملكة، مع الاستفادة من خدمات هذه الدول بتقديم خبراتها كافة لمساعدة المملكة في تحقيق إصلاحاتها الحيوية وفقا لرؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020.
ولفت الى ان هذه الدول ستصبح شريكا استراتيجيا في رؤية 2030، نظرا لخبراتها وقدراتها المتقدمة في القطاعات العامة والخاصة التي تشمل التعليم والصحة والثقافة والترفيه والخدمات المالية والتقنية والعلوم والابتكار والطاقة والأمن والدفاع، مبينا أنه على سبيل المثال تم الاتفاق على التعاون المشترك في مجالات التعليم المختلفة، وأشار الى ان الخدمات البريطانية في هذا المجال تركز على دعم تطوير التعليم المبكر.