أبدى المصور الأمريكي جوزيف إعجابه الكبير ببيت الشرقية بالجنادرية 32، واصفا إياه بالكنز التراثي الكبير، الذي يحتوي على العديد من المرافق والأجنحة التراثية المهمة التي تحاكي تاريخ المملكة، حيث تواجد جوزيف لليوم الخامس على التوالي في بيت الشرقية متنقلا بين ساحاته، بالكاميرا الشخصية، يلتقط من الصور ما يوثق به رحلته للجنادرية التي تشهد عامها الأول.
المصور جوزيف يعتبر من نخبة المصورين على مستوى العالم، ولديه العديد من التاريخ الطويل في التصوير والتوثيق والتغطيات الإعلامية المميزة في دول العالم أجمع، حيث تجمع عليه زوار بيت الشرقية من أجل التقاط الصور لهم وتوثيقها في أرشيفه الخاص ونشرها في المواقع العالمية التي يعمل فيها، كما شد جبل القارة وميناء العقير والمدرسة الأميرية وليوان المنطقة الشرقية انتباه جوزيف كثيرا، حيث أمضى فيها الكثير من الوقت متسائلا عن تاريخ تلك المناطق وكيف تبدو الآن في مواقعها الأساسية.
المصور جوزيف يعتبر من نخبة المصورين على مستوى العالم، ولديه العديد من التاريخ الطويل في التصوير والتوثيق والتغطيات الإعلامية المميزة في دول العالم أجمع، حيث تجمع عليه زوار بيت الشرقية من أجل التقاط الصور لهم وتوثيقها في أرشيفه الخاص ونشرها في المواقع العالمية التي يعمل فيها، كما شد جبل القارة وميناء العقير والمدرسة الأميرية وليوان المنطقة الشرقية انتباه جوزيف كثيرا، حيث أمضى فيها الكثير من الوقت متسائلا عن تاريخ تلك المناطق وكيف تبدو الآن في مواقعها الأساسية.