شلاش الضبعان

ماذا يحدث في دهاليز الجهات الخيرية؟

حتى نعرف ماذا يحدث في جهاتنا الخيرية أخذت جولة على حسابات بعض الجهات الخيرية في المنطقة الشرقية في تويتر، وخرجت بالآتي: المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب الدمام (غراس) يفطّر أكثر من 300 شخص يومياً في «إفطار ودعوة 7» ويقدم بالاشتراك مع مؤسسة دان التطوعية الملتقى الرمضاني الذي يحوي برامج متنوعة.إطعام تتعاون مع فندق الفيصلية بوجبات وصلت خلال يوم واحد إلى 842 وجبة وتدعو من يرغب للتطوع في الدمام للتواصل معها.مجموعة من شباب الجمعية الخيرية لرعاية الأيتام في المنطقة الشرقية (بناء) يتوجهون إلى مكة لمشاركة إخوانهم الكشافة في خدمة زوار بيت الله الحرام.جمعية البر الخيرية في الأحساء تستضيف اللقاء الثالث للجهات الاجتماعية وتقدم سؤالا يوميا لرواد مواقع التواصل وتدشن من خلال مركز الفيصلية مشروع التبرع بالدم.جمعية تحفيظ القرآن الكريم في محافظة حفر الباطن تقدم مسابقة يومية من خلال تويتر والانستقرام وتنشر تغريدات الفائزين، وتحتفي بوصول متابعيها في تويتر إلى 10000 متابع خلال وقت وجيز.جمعية تحفيظ القرآن الكريم في الخفجي تقيم مسابقة قرآنية خلال شهر رمضان وتدعو للمساهمة في وقف القرآن!المكتب التعاوني للدعوة وتوعية الجاليات بالخبر (هداية) يقدم تغطية لمخيم «إفطار ودعوة 10» وكان آخرها زيارة سعادة محافظ الخبر وخبر إسلام 342 شخصا خلال النصف الأول من رمضان.المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد في محافظة رأس تنورة يقدم مشروع الإفطار الجوال ويدعو للمساهمة في وقف الدعوة ويعلن عن التكفل بعمرة 300 شخص ممن يحضرون الإفطار الدعوي.جمعية تحفيظ القرآن الكريم في محافظة الجبيل تدعو للمساهمة في وقف القرآن بحي جلمودة.أيتام حفر الباطن تنهي مسابقتها الرمضانية وتطلق مشروع «استقطع من أجل أيتامنا».المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في بقيق يعلن عن اسلام اشخاص في مشروع الإفطار وأن عدد من أسلم بالمكتب 1197 مسلماً جديداً.الندوة العالمية للشباب في حفر الباطن تطلق ملتقى الأشبال بمشاركة 130 شبلا وتقدم مسابقة يومية! المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في محافظة حفر الباطن يعلن عن إسلام 63 شخصاً خلال النصف الأول من الشهر الفضيل.جمعية وئام تقدم رسائل توعوية يومية وتبين أن رؤيتها «أن تكون وئام الرائدة في مجال بناء الأسرة ورعايتها»فرق تطوعية تقدم برامج متنوعة ومنها تفطير الصائمين عند الإشارات المرورية.إذن لا يمكن أن نقول إلا: شكراً للرجال الذين يعملون من أجلنا!