DAMMAM
الخميس
34°C
weather-icon
الجمعة
icon-weather
34°C
السبت
icon-weather
37°C
الأحد
icon-weather
33°C
الاثنين
icon-weather
34°C
الثلاثاء
icon-weather
36°C

أطعمة ومشروبات تزيدك سعادة

أطعمة ومشروبات تزيدك سعادة
أطعمة ومشروبات تزيدك سعادة
تزيد بعض أنواع الأطعمة والمشروبات من هرمون السعادة في الجسم- مشاع إبداعي
أطعمة ومشروبات تزيدك سعادة
تزيد بعض أنواع الأطعمة والمشروبات من هرمون السعادة في الجسم- مشاع إبداعي

يعزز تناول بعض أنواع الأطعمة والمشروبات من انتاج هرمون السعادة "الدوبامين" في الجسد، ما يعزز من شعور الشخص بهذا الإحساس.

وتعدد مجلة "فوربس" أنواع تلك الأطعمة والمشروبات التي يفيد استهلاكها باعتدال في الإحساس بالسعادة.

القهوة والشاي

يمكن أن يرفع احتساء القهوة أو الشاي المحتويان على كمايات معتدلة من الكافيين، من تركيز الدوبامين في الجسد.

ويزيد تركيز الهرمون المسبب للسعادة بعد شرب المشروبين المنبهين، بشكل خاص في مناطق الدماغ المعروفة بمساعدتنا على البقاء يقظين ومنتبهين، ما يحقق فائدة مزدوجة.

لكن مع ذلك لا ينصح بالمبالغة في استهلاك المشروبات المنبهة المحتوية على الكافيين، حتى لا تسبب أضرارًا صحية، فبحسب وزارة الصحة السعودية، فإن الحد الأقصى لاستهلاك الكافيين يوميًا هو 400 ملجم أي ما يعادل 4 فناجين من القهوة.

الشوكولاتة

تحفز الشوكولاتة انتاج الدوبامين، ولها تأثير كبير على الحالة المزاجية للشخص، إذ تؤدي إلى تحسينها بعد تناولها.

ويرافق أكل الشوكولاتة إحساس بالسعادة والارتياح في الغالب، لكن مع ذلك فليست كل أنواعها مفيدة، إذ يفضل منها الأنواع الداكنة التي تحتوي عددًا من العناصر المهمة للجسم.

يفضل تناول الشوكولاتة الداكنة لاحتوائها على عناصر مفيدة- مشاع إبداعي

الكركم

يحتوي الكركم على مركبات مضادة للأكسدة، وله تأثير على انتاج هرمون السعادة في الجسم.

ويفيد استخدام الكركم في الحفاظ على مستوى الدوبامين في الجسم بمعدل طبيعي، كما يساعد في رفع نسبته بالقشرة الأمامية للدماغ، ما يمنح إحساسًا بالسعادة.

يفيد الكركم في زيادة مستوى هرمون السعادة في الجسم- مشاع إبداعي

الأطعمة الغنية بالبروبيوتيك

تساعد بكتيريا البروبيوتيك النافعة في إفراز الدوبامين، ما يجعلها مصدرًا مهمًا للشعور بالسعادة.

وتحتوي بعض أنواع الأطعمة على تلك البكتيريا، مثل الزبادي والموز والأطعمة الغنية بالألياف.

نبتة الجنكة

يزيد تناول نبتة الجنكة أو مستخلصاتها من انتاج هرمون السعادة في جسد الشخص، ودخلت النبتة في السابق في أكثر من استخدام طبي، مثل علاج الصداع والالتهابات، قبل أن تظهر العلاجات الطبية الحديثة.