وتكمن أهمية هذا الاكتشاف بأنه يسمح بـ «معرفة امتدادات الجامع النوري والمصلى القديم إضافة إلى اكتشاف محلات الوضوء مما سيزيد من أهمية هذا الموقع التاريخي والأثري».
ووفقا للأثريين، فإن «أرضيات المصلى القديم التي اكتشفت أوسع من أرضيات المصلى الذي بني في أربعينيات القرن الماضي». واكتشفت كذلك «4 غرف تحت المصلى تستخدم لعملية الوضوء للمصلين مشيدة بمادة الحجر والجص».
وتضم مدينة الموصل عموما الكثير من المعالم الأثرية المهمة.