ويمكن للأعضاء في نفس «المجتمع» فقط الرد والانضمام إلى المحادثة، للحفاظ على ارتباطها وعمقها.
وبينما يمكن التغريد لمجتمع محدد لإجراء محادثة مركزة، فإن صفحات المجتمعات والخط الزمني ستظل متاحة للجمهور، حتى يتمكن أي شخص من قراءة تغريدات المجتمع واقتباسها والإبلاغ عنها انطلاقاً من رغبة تويتر في مواصلة دعم المحادثات العامة ومساعدة الأشخاص في العثور على المجتمعات التي تنسجم مع اهتماماتهم مع توفير مساحة أكثر خصوصية للمحادثة.
ويختار المشرفون في المجتمعات، محور التركيز، ويضعون قوانين «المجتمع»، ويدعون الأشخاص الذين سيضيفون المزيد من القيمة على المحادثة، فهم مسؤولون عن جعل المجتمع مكانًا رائعًا للمحادثة.
وتنظر تويتر للمجتمعات على أنها أماكن تم إنشاؤها للمحادثة حيث يتم تحديد الأجواء والأسلوب من قبل الأشخاص الذين يتشاركون نفس الاهتمامات ويريدون إجراء محادثات ذات صلة. ويضع المشرفون قواعد المجتمع ويمكنهم أيضاً دعوة الآخرين لمساعدتهم على إبقاء الأمور في المسار الصحيح والحفاظ على التركيز.