بالنسبة لي هناك أمور كثيرة اكتسبتها مؤخراً منعتني من الرد على الإساءة بالإساءة، والانتقادات علمتني ما لم أتعلمه خلال السنوات العشر، التي فاتت من حياتي، وتعلمت أيضاً من ثقافة محبة الذات بأن الأدب وكرم الأخلاق مع الآخرين أفضل وسيلة للترفع عن القاع، ومَنْ أراد الوصول إلى القمة يرفع رأسه للسماء وينطلق، الموهوب لا تسجنه مخاوفه، والطموح لا يهد من عزمه المتنمر والمتثاقف، الذي يعجز عن قراءة خبر في جريدة أو يكتب مقالا مسروقا من مخاض غيره لا يسمى كاتبا، بل لصا تافها، واللصوص لا مكان لهم بين المفكرين والمثقفين والأدباء، المتسلقون هم الذين يحاربون ضد نهضة المجتمع وارتقاء الإنسان، ويغلقون الأبواب والأبواق ليكونوا هم وحدهم في ساحة النصر ومن أجل الثقافة لكننا لن نستسلم، سنبقى شعلة لا ولن تنطفئ من أجل التقدم والتميز وسنرفع راية النضال ضد الجهل، الثقافة التي تنير الدروب المعتمة سندعمها في جميع المجالات والتخصصات بكل ما أوتينا من علم ومعرفة وجهود جبّارة، سنحاول حتى نكون مختلفين عن الدخلاء.
أن تكون كاتبا وتحمل بندقيتك لتناضل في ساحة واحدة ذلك لا يكفي، عليك أن تكون ناشطا ثقافيا تسعى وتحرص لتقديم كل الدعم للمجال الثقافي حتى لو كلفك الثمن الخوض في تجارب جديدة وتحديات بمجالات أخرى يبزغ منها شعاع التألق، قضيتنا الأولى لا أن نحارب حتى نفوز بوسام الألقاب، بل لنحمل عن الناس همومهم، لنبحر في سيرة الأدباء العظماء، الذين رحلوا ولم نلتق بهم بعد، أن يملأك الشغف بمعرفة تفاصيل الحياة والناس وتتخذ من سيرتهم مادة ثقيلة تثري مشوارك، هناك قصص كثيرة عليك أن تبحث عنها لتبصر النور؛ لتكون أكثر قرباً من العالم وأعين الحقائق، القراءة لا تملأ الجزء الفارغ من الكأس، والكتابة وحدها لا تكفي!
البعض يرى أن البرامج الثقافية جادة ومملة ولا تصلح لأفكار الشرائح المجتمعية، وذلك ما جعلها معدومة أو حضورها شبه ضعيف على الشاشات التليفزيونية خاصة، ولاسيّما منصات التواصل الاجتماعي رغم أنها تنعش الإنسان وثقافته وتشكل حلقة وصل فعالة بين الضيف والمشاهد، ولكن الأفكار المكررة، التي يتوارثها الأجيال بأن الثقافة محصورة في علاج الجهل بالكتابة والقراءة فقط مما سبب للوسط نفسه الكثير من المتاعب والصدامات والزحام العقيم لنخب المثقفين، أنتَ ككاتب أعد النظر في كونك كاتبا حان الوقت لتنطلق بقوة وجرأة وعفوية، عليك أن تخرج عن صمتك وتفصح عما بجعبتك من أفكار وحوارات هادفة تحافظ على مكانتك وثقافتك وكيانك في الوسط الإعلامي.
بالنسبة لي هناك أمور كثيرة اكتسبتها مؤخراً منعتني من الرد على الإساءة بالإساءة، والانتقادات علمتني ما لم أتعلمه خلال السنوات العشر، التي فاتت من حياتي، وتعلمت أيضاً من ثقافة محبة الذات بأن الأدب وكرم الأخلاق مع الآخرين أفضل وسيلة للترفع عن القاع، ومَنْ أراد الوصول إلى القمة يرفع رأسه للسماء وينطلق، الموهوب لا تسجنه مخاوفه، والطموح لا يهد من عزمه المتنمر والمتثاقف، الذي يعجز عن قراءة خبر في جريدة أو يكتب مقالا مسروقا من مخاض غيره لا يسمى كاتبا، بل لصا تافها، واللصوص لا مكان لهم بين المفكرين والمثقفين والأدباء، المتسلقون هم الذين يحاربون ضد نهضة المجتمع وارتقاء الإنسان، ويغلقون الأبواب والأبواق ليكونوا هم وحدهم في ساحة النصر ومن أجل الثقافة لكننا لن نستسلم، سنبقى شعلة لا ولن تنطفئ من أجل التقدم والتميز وسنرفع راية النضال ضد الجهل، الثقافة التي تنير الدروب المعتمة سندعمها في جميع المجالات والتخصصات بكل ما أوتينا من علم ومعرفة وجهود جبّارة، سنحاول حتى نكون مختلفين عن الدخلاء.
بالنسبة لي هناك أمور كثيرة اكتسبتها مؤخراً منعتني من الرد على الإساءة بالإساءة، والانتقادات علمتني ما لم أتعلمه خلال السنوات العشر، التي فاتت من حياتي، وتعلمت أيضاً من ثقافة محبة الذات بأن الأدب وكرم الأخلاق مع الآخرين أفضل وسيلة للترفع عن القاع، ومَنْ أراد الوصول إلى القمة يرفع رأسه للسماء وينطلق، الموهوب لا تسجنه مخاوفه، والطموح لا يهد من عزمه المتنمر والمتثاقف، الذي يعجز عن قراءة خبر في جريدة أو يكتب مقالا مسروقا من مخاض غيره لا يسمى كاتبا، بل لصا تافها، واللصوص لا مكان لهم بين المفكرين والمثقفين والأدباء، المتسلقون هم الذين يحاربون ضد نهضة المجتمع وارتقاء الإنسان، ويغلقون الأبواب والأبواق ليكونوا هم وحدهم في ساحة النصر ومن أجل الثقافة لكننا لن نستسلم، سنبقى شعلة لا ولن تنطفئ من أجل التقدم والتميز وسنرفع راية النضال ضد الجهل، الثقافة التي تنير الدروب المعتمة سندعمها في جميع المجالات والتخصصات بكل ما أوتينا من علم ومعرفة وجهود جبّارة، سنحاول حتى نكون مختلفين عن الدخلاء.