55 يوما حيرت عشاق ليفربول

الفرق بين السقوط والصمود لحظة؛ حتى بات رقم ليفربول في الآنفليد جزءًا من الماضي الذي كسره بيرنلي بعد 1369 يومًا من البقاء دون خسارة في ملعبه، إلى أن أصبح انتصار الريدز حلمًا لعشاق الأحمر الذين بقوا في حيرة من أمرهم خلال 55 يومًا لم تستطع كتيبة المدرب الألماني يورغن كلوب تسجيل أي فوز في مسرح آنفليد خلالها، وبالتحديد منذ 16 ديسمبر الماضي.
بطل البريميرليغ الموسم الماضي بدأ يعاني كثيرًا في غياب قائد القوات الدفاعية الهولندي فان دايك، الذي لخّص معاناة الدفاع باستقبال ليفربول 29 هدفًا في 23 جولة من الدوري الإنجليزي الممتاز، منها رباعية مانشستر سيتي في آنفليد، والتي وضحت سقوطًا غير مقبول للريدز الذي يحتل المركز الرابع في سلم ترتيب الدوري.
وخسر ليفربول هذا الموسم 29 نقطة بعد التعادل في7 جولات والخسارة في 5 مواجهات، كما فشل رفاق الفرعون المصري محمد صلاح في التسجيل بآخر 5 مباريات سوى هدفين، وحصلوا عن نقطتين من أصل 15 نقطة ممكنة.
ويحاول ليفربول بشدة استعادة توازنه وتحقيق عودة سريعة بمسرح «كينغ باور» معقل فريق ليستر سيتي، وذلك عندما يلتقيان ضمن منافسات الجولة 24 مع عمر المسابقة.
21
يناير توقفت سلسة الخسائر
02
سجلهما لاعبو الريدز في آخر 5 مباريات بملعبه
13
نقطة خسرها الفريق في آنفليد
29
نقطة خسرها ليفربول هذا الموسم في الدوري
29
هدفًا استقبلها ليفربول في الدوري هذا الموسم
05
هزائم تلقاها ليفربول هذا الموسم في الدوري
07
تعادلات
05
مباريات أخيرة بلا فوز في آنفليد