وثمن مدير التعليم بالمنطقة الدكتور ناصر الشلعان لحرم سمو أمير المنطقة الشرقية رعايتها للحفل، منوهاً بما يحظى به التعليم من اهتمام ودعم من قبل القيادة الحكيمة مما كان له بالغ الأثر الكبير في الوصول لما وصل إليه التعليم الآن من تميز.
بدورها أوضحت المساعدة للشؤون التعليمية فاطمة الفهيد أن إدارة تعليم الشرقية قامت بواجبها مستشعرة مسؤوليتها في دعم الطلبة وأسرهم بتذليل الصعوبات لمواصلة تعليمهم إلى جانب خدماتها التعليمية التي قدمتها لذوي الإعاقة والأمراض المزمنة، مُشيرةً إلى أن التعليم عن بُعد سيكون شكلاً مهمًا من أشكال المدرسة الحديثة، وهذا يحتّم على المنظومات التعليمية التكيّف وتبنّي تغييرات في الطرق والأدوات وتطوير الأدوار لتحقيق رضا المتعلمين بالمشاركة مع الأسرة.