وفي إطار متصل فهذه الهجمات تأتي في ذات الوقت الذي تستديم فيه جهود المملكة لدعم عملية السلام في اليمن، ولعل ما أعرب عنه نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن صالح، من تقدير للمملكة العربية السعودية على جهودها المبذولة في الوصول إلى آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض، وقوله إن آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض من شأنها إحراز تقدم كبير وبداية مرحلة مهمة تركز على تطبيع الأوضاع وخدمة المواطنين والاتجاه لاستعادة الدولة اليمنية في الوقت الذي تواجه فيه، جميع المبادرات الأممية التي تواجه بالرفض والتعنت من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران. هذه التصريحات من نائب الرئيس اليمني وبقية التفاصيل آنفة الذكر تؤكد أن كل جهود الخير والسلام المبذولة في المنطقة بريادة ورعاية المملكة العربية السعودية وحلفائها، تجد مقابلها جهود الخراب والإرهاب وزعزعة الاستقرار من قبل النظام الايراني وأذرعه في المنطقة، وبالتالي فهي معطيات تجدد أهمية أن يتخذ المجتمع الدولي خطوات جادة ورادعة من خلال تمديد حظر الأسلحة وكل الخطوات التي من شأنها منع نظام إيران من تسليح أذرعها وتنفيذ أجنداتها في المنطقة والتي يمتد تهديدها وخطرها إقليميا ودوليا.
الأدوار التخريبية التي تقوم بها الميليشيات الحوثية المدعومة من النظام الإيراني في المنطقة تعكس إحدى زوايا المشهد العام الذي يصور التهديدات الإيرانية لاستقرار وأمن المنطقة والعالم من خلال ميليشياته في اليمن ولبنان وبقية الدول العربية.
حين نعود لما صرح به المتحدث الرسمي باسم قوات التحالف «تحالف دعم الشرعية في اليمن» العقيد الركن تركي المالكي حول أن قوات التحالف المشتركة تمكنت يوم أمس الأول من اعتراض وإسقاط طائرة بدون طيار «مفخخة» كانت باتجاه المدنيين والأعيان المدنية بمدينة (خميس مشيط)، كما تمكنت القوات المشتركة للتحالف من اعتراض وتدمير صاروخين بالستيين أطلقتهما الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران بطريقة ممنهجة ومتعمدة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية بمدينة (خميس مشيط)، فهذه الحيثيات دلالة أخرى على استمرار الميليشيا الحوثية الإرهابية بانتهاك القانون الدولي الإنساني، واستمرار المحاولات الفاشلة لاستهداف المدنيين والأعيان المدنية، وكذلك استمرار نظام طهران في العمليات التي من شأنها تهديد الأمن الإقليمي والدولي وتقويض الجهود السياسية لإنهاء الانقلاب والوصول للحل السياسي الشامل في اليمن.
وفي إطار متصل فهذه الهجمات تأتي في ذات الوقت الذي تستديم فيه جهود المملكة لدعم عملية السلام في اليمن، ولعل ما أعرب عنه نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن صالح، من تقدير للمملكة العربية السعودية على جهودها المبذولة في الوصول إلى آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض، وقوله إن آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض من شأنها إحراز تقدم كبير وبداية مرحلة مهمة تركز على تطبيع الأوضاع وخدمة المواطنين والاتجاه لاستعادة الدولة اليمنية في الوقت الذي تواجه فيه، جميع المبادرات الأممية التي تواجه بالرفض والتعنت من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران. هذه التصريحات من نائب الرئيس اليمني وبقية التفاصيل آنفة الذكر تؤكد أن كل جهود الخير والسلام المبذولة في المنطقة بريادة ورعاية المملكة العربية السعودية وحلفائها، تجد مقابلها جهود الخراب والإرهاب وزعزعة الاستقرار من قبل النظام الايراني وأذرعه في المنطقة، وبالتالي فهي معطيات تجدد أهمية أن يتخذ المجتمع الدولي خطوات جادة ورادعة من خلال تمديد حظر الأسلحة وكل الخطوات التي من شأنها منع نظام إيران من تسليح أذرعها وتنفيذ أجنداتها في المنطقة والتي يمتد تهديدها وخطرها إقليميا ودوليا.
وفي إطار متصل فهذه الهجمات تأتي في ذات الوقت الذي تستديم فيه جهود المملكة لدعم عملية السلام في اليمن، ولعل ما أعرب عنه نائب الرئيس اليمني الفريق علي محسن صالح، من تقدير للمملكة العربية السعودية على جهودها المبذولة في الوصول إلى آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض، وقوله إن آلية تسريع تنفيذ اتفاق الرياض من شأنها إحراز تقدم كبير وبداية مرحلة مهمة تركز على تطبيع الأوضاع وخدمة المواطنين والاتجاه لاستعادة الدولة اليمنية في الوقت الذي تواجه فيه، جميع المبادرات الأممية التي تواجه بالرفض والتعنت من قبل ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران. هذه التصريحات من نائب الرئيس اليمني وبقية التفاصيل آنفة الذكر تؤكد أن كل جهود الخير والسلام المبذولة في المنطقة بريادة ورعاية المملكة العربية السعودية وحلفائها، تجد مقابلها جهود الخراب والإرهاب وزعزعة الاستقرار من قبل النظام الايراني وأذرعه في المنطقة، وبالتالي فهي معطيات تجدد أهمية أن يتخذ المجتمع الدولي خطوات جادة ورادعة من خلال تمديد حظر الأسلحة وكل الخطوات التي من شأنها منع نظام إيران من تسليح أذرعها وتنفيذ أجنداتها في المنطقة والتي يمتد تهديدها وخطرها إقليميا ودوليا.