وتوقعت دراسة جديدة أن يحدث الانفجار التالي بعد سنتين، ويتكرر في عام 2034، حتى تنتهي هذه الظاهرة الكونية، عند ابتلاع الثقب العملاق لشريكه الأصغر خلال 10 آلاف سنة مقبلة.
فيما أكد علماء الفيزياء الفلكية أن «الثقوب السوداء» أصبحت في دائرة إمكانية المزيد من الاكتشافات، بعد أن تمكنت باحثة في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا العام الماضي من تطوير خوارزمية حاسوبية، تم من خلالها التقاط أول صورة تاريخية لـ«ثقب أسوَد»، يبعد نحو 54 مليون سنة ضوئية عن الأرض.