• التأكيد على عدم المساس بحساب المواطن، نقطة تُحسب للحكومة ونظرتها المُستقبلية، وحرصها على المواطن، مع إيقاف غلاء المعيشة؛ كونه مؤقتًا أصلًا، ولا يؤثر على الناس.
• تكوين لجنة وزارية للنظر في أهم ما سيكون له مردود إيجابي على المالية العامة، وعلى قوة ومتانة الاقتصاد في الأعوام القادمة، وهذا (مربط الفرس)؛ نظرًا لعمل هذه اللجنة ودورها في إعادة النظر في كثرة ووجود الهيئات التي أُنشئت مُؤخرًا «والرواتب العالية» لمنسوبيها..!
• إعادة النظر في مُرتبات مَن يعملون في الحكومة وليسوا على جدول رواتب الخدمة المدنية.. «مُهم جدًا»، ونقطة أساسية في عملية إعادة التوازن لاقتصادنا، وتوفير مبالغ مالية تفوق الــ(200 مليار) لنُؤدي مُخصصاتنا، ونُحقق أهدافنا الأولية وعلى رأسها (صحة الناس).
• قوة ومتانة الاقتصاد، واستمرار العملية الإنتاجية من خلال الاستثمار الأمثل لما بعد كورونا؛ للخروج بأقل الخسائر من خلال تقليل وإيقاف النفقات للعديد من الجهات غير الضرورية (الترفيه والسياحة على وجه الخصوص)، إضافة للعديد من المشاريع التي يمكن تأجيلها للأعوام القادمة.
• لا بُد أن نقتنع بأن هذه القرارات لصالحنا، ومُستقبلنا، وللوطن، وللأجيال القادمة، فلنضع «الطين، والعجين» في آذاننا، ولا نستمع للغوغائيين و«المُتنطعين» و«العابثين» بالأمن، والاستقرار، «النافخين بالشرر» لتأجيج النيران و«الفتن».. فوطنكم بحاجتكم ووقفتكم كما عودتمونا دومًا.
[email protected]