وأضاف البيان أن 24.7% من المرضى أصيبوا بالفيروس في المنزل، في حين أصيب 8.10 % في المستشفى و2.4 % في مكان العمل.
وإيطاليا هي واحدة من العديد من الدول الأوروبية التي تضررت فيها دور رعاية المسنين بشدة جراء تفشي الوباء. ويفترض أن إهمال السلطات قد لعب دورا في ذلك.
أما في إقليم لومباردي، أكثر المناطق الإيطالية تضررا، فيحقق المدعون في ادعاءات بأن إدارة الإقليم لم تنفق بشكل كبير من أجل اتخاذ تدابير لحماية العديد من دور رعاية المسنين.