وبحسب الفلكي سلمان آل رمضان، فإن الشهب تكون بسبب مرور الأرض، أثناء دورانها حول الشمس ببقايا أحد المذنبات، موضحا أنه لا مجال لتوقع كمية محددة من الزخات، حيث تختلف موسما بعد آخر، وغالبا تكون بين 18 إلى 30 شهابا في الساعة، وبعضها يرى أكثر لمعانا وبريقا، وهي التي تسمى بـ«الكرات النارية».
تشاهد في سماء حاضرة الدمام الليلة بالعين المجردة، الظاهرة الفلكية زخة شهب «القيثاريات»، وتبلغ ذروة نشاطها الليلة المقبلة وحتى فجر الأربعاء.
ترصد الظاهرة في مثل هذا التوقيت سنويا بالشمال الشرقي من الأرض، ويتضاءل تأثير القمر على مراقبتها الليلة لقرب نهاية الشهر، ما يمثل فرصة للاستمتاع بالمشاهدة من أسطح المنازل خلال فترة حجر كورونا الوقائي.
وبحسب الفلكي سلمان آل رمضان، فإن الشهب تكون بسبب مرور الأرض، أثناء دورانها حول الشمس ببقايا أحد المذنبات، موضحا أنه لا مجال لتوقع كمية محددة من الزخات، حيث تختلف موسما بعد آخر، وغالبا تكون بين 18 إلى 30 شهابا في الساعة، وبعضها يرى أكثر لمعانا وبريقا، وهي التي تسمى بـ«الكرات النارية».
وبحسب الفلكي سلمان آل رمضان، فإن الشهب تكون بسبب مرور الأرض، أثناء دورانها حول الشمس ببقايا أحد المذنبات، موضحا أنه لا مجال لتوقع كمية محددة من الزخات، حيث تختلف موسما بعد آخر، وغالبا تكون بين 18 إلى 30 شهابا في الساعة، وبعضها يرى أكثر لمعانا وبريقا، وهي التي تسمى بـ«الكرات النارية».
